- أخرجه أبو داود (٤٠٤٥) والنسائي في عمل اليوم والليلة (٧٦٢) وأحمد (٦/ ٢٨٨) وابن السني (٧٣٢) والطبراني في الكبير (٢٣/ ٢١٦/ ٣٩٤) والبيهقي في الشعب (٤/ ١٧٤ - ١٧٥/ ٤٧٠٩). -[وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (٣/ ٢٤٠)، دون قوله «ثلاث مرار «وفي الصحيحة برقم (٢٧٥٤)] «المؤلف». (ب) ورواه حماد بن سلمة [ثقة. التهذيب (٢/ ٤٢٣)] عن عاصم عن سواء الخزاعي عن حفصة به مرفوعا. فلم يذكر معبدا. - أخرجه النسائي (٧٦١) وأحمد (٦/ ٢٨٧) وابن أبي شيبه (١٠/ ٢٥٠) وأبو يعلي (١٢/ ٤٨٣/ ٧٠٥٨) وابن السني (٧٢٨ و ٧٢٩) والبيهقي في الشعب (٣/ ٣٠/ ٢٧٨٦). (ج) ورواه سفيان الثوري [ثقة حافظ إمام حجة. التقريب (٣٩٤)] عن عاصم عن المسيب عن سواء الخزاعي عن حفصة بشطره الأول الذي من فعله صلى الله عليه وسلم ولم يذكر الدعاء وذكر المسيب بن رافع بدل معبد بن خالد. - أخرجه النسائي (٧٦٣) وعنه ابن السني (٧٣١). (د) ورواه زائدة بن قدامة [ثقة ثبت التقريب (٣٣٣)] عن عاصم عن المسيب عن حفصة بشطرة الأول ولم يذكر الدعاء، وذكر المسيب بدل معبد ولم يذكر سواء الخزاعي. وفي بعض الروايات ذكر الصيام وتفضيل اليمين علي الشمال. - أخرجه النسائي في المجتبي (٤/ ٢٠٤) وفي عمل اليوم والليلة (٧٦٤)، وعنه: ابن السني (٧٣٠) وأحمد (٦/ ٢٨٧). - قلت: هو حديث مضطرب، اضطرب فيه عاصم بن أبي النجود فأن في حفظه شيء [التهذيب (٤/ ١٣١). الميزان (٢/ ٣٥٧)]. - وفي الجملة فأن الحديث صحيح ثابت من حديث البراء وغيره؛ والله أعلم. وانظر: فتح الباري (١١/ ١١٩) والفتوحات الربانية (٣/ ١٤٨ و ١٤٩) وسلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني (٢٧٥٤). (١) تقدم برقم (٤١).