٤ - عبد الله بن عمرو [المسند (٢/ ٢١٩).شعب الإيمان (٤/ ١٨٩/ ٤٧٦٤)]. ٥ - عبد الله بن مسعود [الضعفاء الكبير (٤/ ٤٣١)]. - ولا يصح منها شيء. والله أعلم. (١) كما جاء في حديث أبي قتادة وجابر. ويفعل ذلك حِينَ يستيقظ (يهب) من نومه كما جاء عند البخاري ومسلم وغيرهما. (٢) لحديث بن قتادة وجابر وأبي سعيد. (٣) لحديث أبي قتادة وجابر وأبي سعيد. (٤) لحديث جابر،] وأبي قتادة] «المؤلف». (٥) لحديث أبي هريرة. (٦) زاد بن المعاد (٢/ ٤٥٩). وانظر: شرح مسلم للنووي (١٥/ ١٧). فتح الباري (١٢/ ٣٨٧). (*) ويزيد على ذلك أنه لا يفسرها لحديث أبي هريرة الذي أخرجه بن عبد البر في التمهيد. وأن يعلم انها من الشيطان يهول عليه ويحزنه. - قال الحافظ في الفتح (١٢/ ٣٨٦): «قال المهلب: سمى الشارع الرؤيا الخالصة من الأضغاث صالحة وصادقة وأضافها إلى الله، وسمى الأضغاث حلما وأضافها إلى الشيطان إذا كانت مخلوقة على شاكلته فأعلم بكيده، وأرشدهم إلى دفعه لئلا يبلغوه أربه في تحزينهم والتهويل عليهم. .. وقيل: أضيفت إليه لأنه الذي يخيل بها ولا حقيقة لها في نفس الأمر». - هذا فيما يتعلق بالرؤيا المكروهة، أما الرؤيا الصالحة التي تعجبه ويحبها فقال فيها الحافظ (١٢/ ٣٨٧): «فحاصل ما ذكر من أبواب الرؤيا الصالحة ثلاثة أشياء: أن يحمد الله عليها، وأن يستبشر=