- وصححه العلامة الألباني في صحيح سنن أبي داود (١/ ٣٩٣)، وفي الإرواء (٤٣٠). وغيرهما. وانظر: تحفة الأحوذي (١٠/ ٩) وحاشية السندي على النسائي (٣/ ٢٥١). نحفد: أي: نسرع إلى العمل بطاعته] جامع البيان في تأويل القرآن (٧/ ٦٢٠). النهاية (١/ ٤٠٦). غريب الحديث لأبي قتيبة (١/ ١٧٠). غريب حديث لأبي عبيد القاسم بن سلام (٣/ ٣٧٤)]. (٢) ملحق الرواية بكسر الحاء، أي: من نزل به عذابك الحقه بالكفار، وقيل: وهو بمعنى لاحق، لغة في لحق، ... ، ويروى بفتح الحاء على المفعول، أي: إن عذابك يلحق بالكفار ويصابون به] النهاية (٤/ ٢٣٨). غريب الحديث لابن قتيبة (١/ ١٧١). غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ٣٧٥). القاموس المحيط (١١٨٩)]. (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٣/ ١١١٣/ ٤٩٦٩). وابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٣١٤) و (١٠/ ٣٨٩) مختصرا. والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢١٠ - ٢١١).=