-[وحديث الحسن صححه العلامة الألباني بقيد الوتر في الإرواء (٤٢٩)، وفي صحيح أبي داود (١/ ٣٩٢)، وصحيح الترمذي (١/ ١٤٤) وغيرهما، وعليه عمل المسلمون] «المؤلف». (١) أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٨/ ١٩٥). وأبو داود في ك الصلاة، ٣٤١ - ب القنوت في الوتر، (١٤٢٧). والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ١١١٣ - ب في دعاء الوتر، (٣٥٦٦). والنسائي في ٢٠ - ك قيام الليل، ٥ - ب الدعاء في الوتر (١٧٤٦) (٣/ ٢٤٨). وفي الكبري، ٧٢ - ك النعوت، ٥٢ - ب المعافاة والعقوبة، (٤/ ٤١١٧/ ٧٧٥٢ و ٧٧٥٣). وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ١١١١٧ - ب ما جاء في القنوت في الوتر، (١١٧٩). والحاكم (١/ ٣٠٦). والضياء في المختارة (٢/ ٢٥١ - ٢٥٣/ ٦٢٧ - ٦٣١). وأحمد (١/ ٩٦ و ١١٨ و ١٥٠). والطيالسي (١٢٣). وابن أبي شيبة (١٠/ ٣٨٦). وعبد بن حميد (٨١). وابن نصر في الوتر_٣٣٦ - مختصره). وأبو يعلي (١/ ٢٣٧/ ٢٧٥). والطبراني في الدعاء (٧٥١). والبيهقي (٣/ ٤٢). وابن عبد البر في التمهيد (٢٢/ ٣٥١). وابن الجوزي في التحقيق (١/ ٤٥٨ - ٤٥٩/ ٦٧٥). والمزي في تهذيب الكمال (٣٠/ ٢٥٧). - من طرق كثيرة عن حماد بن سلمة عن هشام بن عمرو الفزاري عن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام عن علي به مرفوعًا. - قال الترمذي: «حسن غريب من حديث علي، لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث حماد ابن سلمة». - وقال الحاكم: «صحيح الإسناد». - وهو كما قال؛ فإن رجاله رجال الصحيح، عدا هشام بن عمرو الفزاري: لم يرو عنه غير حماد بن سلمة، ووثقه ابن معين وأحمد وأبو حاتم، وذكره أبن حبان في الثقات، وقال أبو داود وعثمان ابن سعيد الدارمي بأنه أقدم شيخ لحماد بن سلمة. [التاريخ الكبير (٨/ ١١٩٥). الجرح والتعديل=