للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (٢/ ١١٨/ ٢٥١٠ و ٢٥١١). وأبو داود في ٣٥ - ك الأدب، ١١٣ - ب ما يقول إذا هاجت الريح، (٥٠٩٧). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٩٣١ و ٩٣٢). وابن ماجه في ٣٣ - ك الأدب، ٢٩ - ب النهي عن سب الريح، (٣٧٢٧). وابن حبان (٣/ ٢٨٧/ ١٠٠٧) و (١٣/ ٣٩/ ٥٧٣٢). والحاكم (٤/ ٢٨٥). وأحمد (٢/ ٢٥٠ و ٢٦٧ - ٢٦٨ و ٤٠٩ و ٤٣٦ - ٤٣٧ و ٥١٨). والشافعي في الأم (١/ ٢٥٣). وفي المسند (٨١). وعبد الرزاق (١١/ ٨٩/ ٢٠٠٠٤). وابن أبي شيبة (٩/ ١٨ - ١٩) و (١٠/ ٢١٦ - ٢١٧). والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٨٢). وأبو يعلي (١١/ ٢/ ٦١٤٢). والخرائطي في مكارم الأخلاق (٥٥١ - المنتقي). والطبراني في الدعاء (٩٧١ - ٩٧٤ و ٩٧٦). وأبو الشيخ في العظمة (٨١٦ و ٨١٧). وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (١/ ١١٤). والبيهقي في السنن (٣/ ٣٦١) وفي الشعب (٤/ ٣١٥/ ٥٢٣٣).
- من طرقٍ عن ابن شهاب الزهري قال: أخبرني ثابت بن قيس الزرقي أن أبا هريرة قال: أخذت الناس ريح بطريق مكة، وعمر حاج، فاشتدت عليهم فقال عمر لمن حوله: من يحدثنا عن الريح؟ فلم يرجعوا إليه شيئًا، فبلغني الذي سأل عنه، فاستحثثت راحلتي حتى أدركته، فقلت: يا أمير المؤمنين! أخبرت أنك سألت عن الريح، وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ... فذكره.
- ومنهم من لم يذكر القصة.
- واختلف فيه علي الزهري:
١ - فرواه الأوزاعي ويونس ومعمر وزياد بن سعد والزبيدي: خمستهم [وهم من أثبت أصحاب الزهري] عن الزهري به هكذا.
٢ - وخالفهم: سالم بن عجلان الأفطس: فرواه عن الزهري عن عمرو بن سليم الزرقي عن أبي هريرة بنحوه مرفوعًا.
- أخرجه النسائي (٩٣٠). والطبراني في الدعاء (٩٧٥). والخطيب في الموضح (٢/ ٣٠١ - ٣٠٢).
- من طريق محمد بن سليمان لوين ثنا الحسن بن محمد بن أعين ثنا عمر بن سالم الأفطس عن أبيه به.
- قال الدارقطني في العلل (٢/ ٩١): «وهو وهم».
- قلت: الوهم فيه من عمر بن سالم الأفطس: ذكره ابن حبان في الثقات ولم يرو عنه سوي اثنين، وقال عنه الحافظ في التقريب: «مقبول». [التاريخ (٦/ ١٦١). الجرح والتعديل (٦/ ١١٣). الثقات (٨/ ٤٣٧). التهذيب (٦/ ٥٥). التقريب (٧١٨)].
٣ - ورواه طلق بن السمح ثنا نافع بن يزيد عن عقيل عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «الريح من روح الله، ترسل بالرحمة وترسل بالعذاب، فلا تسبوها وقولوا: اللهم إنا نسألك خيرها، ونعوذ بك من شرها».
- أخرجه النسائي (٩٢٩).

<<  <  ج: ص:  >  >>