للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=لفظه، و (٥٤٥٩) ولفظه: «كان إذا فرغ من طعامه - وقال مرة: إذا رفع مائدته - قال: «الحمد لله الذي كفانا وأروانا، غير مكفي ولا مكفور، وقال مرة: لك الحمد ربنا، غير مكفي ولا مودع، ولا مستغنى، ربنا»، وأبو داود في ٢١ - ك الأطعمة، ٥٣ - ب ما يقول الرجل إذا طعم، (٣٨٤٩)، والترمذي في ٤٩ - ك، الدعوات، ٥٧ - ب ما يقول إذا فرغ من الطعام، (٣٤٥٦) وزاد «حمدًا كثيرًا» ولم يذكر «مكفي» وقال: «حسن صحيح»، والنسائي في الكبرى، ٦٤ - ك الدعاء بعد الأكل، ٢ - ب القول بعد الشبع، (٦٨٩٥) (٤/ ٢٠١)، و ٣ - ب القول عند انقضاء الطعام، (٦٨٩٦)، و ٤ - ب ما يقول إذا رفعت مائدته، (٦٨٩٧)، وفي ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ٨٢ - ب ما يقول شبع من الطعام، (١٠١١٤ و ١٠١١٥) (٦/ ٧٨) [٢٨٣]، و ٨٣ - ب ما يقول إذا رفعت مائدته، والدارمي (٢٠٢٣) (٢/ ١٣٠)، وابن حبان (١٢/ ٢١/ ٥٢١٧)، والحاكم (١/ ٥٢٨) و (٤/ ١٣٦) ووهم في استدراكه، وأحمد (٥/ ٢٥٢ و ٢٥٦ و ٢٦١ و ٢٦٧)، والطبراني في الكبير (٨/ ٩٣ - ٩٤/ ٧٤٦٩ - ٧٤٧٢)، وفي مسند الشاميين (١/ ٢٣٦ / ٤١٩ و ٤٢٠)، وفي الدعاء (٨٩١ - ٨٩٣)، وابن السني (٤٦٨)، وأبو نعيم في الحلية (٥/ ٢١٧) و (٦/ ٩٧)، والبيهقي في السنن (٧/ ٢٨٦)، وفي الشعب (٥/ ١٢٢)، والمزي في تهذيب الكمال (٤/ ٤٢١) و (١٠/ ٢٣٦) و (١٤/ ١٦)، والذهبي في السير (٧/ ١٥٩)، وغيرهم.
- وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رسول صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من طعامه قال: «الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وجعلنا مسلمين».
- أخرجه أبو داود في ٢١ - ك الأطعمة، ٥٣ - ب ما يقول الرجل إذا طعم، (٣٨٥٠)، وأحمد (٣/ ٣٢ و ٩٨)، والبيهقي في الشعب (٥/ ١٢٣)، وعلقه البخاري في التاريخ الكبير (١/ ٣٥٣).
- من طريق وكيع بن الجراح عن سفيان الثوري عن أبي هاشم الرماني الواسطي عن إسماعيل بن رياح عن أبيه أو عن غيره عن أبي سعيد به مرفوعًا.
- واختلف فيه على سفيان:
١ - فرواه وكيع عنه به هكذا، ووكيع ثقة حافظ من أثبت أصحاب الثوري.
٢ - ورواه أبو أحمد الزبيري [ثقة ثبت إلا أنه قد يخطئ في حديث الثوري، التقريب (٨٦١) ثنا سفيان عن أبي هاشم إسماعيل بن كثير عن إسماعيل بن رياح عن رباح بن عبيدة عن أبي سعيد به مرفوعًا.
- سماه [أعني: أبا هاشم] أحمد بن سعيد الرباطي في روايته عن الزبيري، وأما محمود ابن غيلان فلم يسمه، وكلاهما ثقة.
- أخرجه الترمذي في الشمائل (١٨٢)، والنسائي في عمل اليوم والليلة (٢٨٩).
- وقد أخطأ الزبيري هنا بتسمية أبي هاشم: إسماعيل بن كثير، وإنما هو أبو هاشم الرماني الواسطي، =

<<  <  ج: ص:  >  >>