للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=العطاس، (٥٠٣٠). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٢٢١). وابن حبان (١/ ٤٧٦/ ٢٤١). وأحمد (٢/ ٥٤٠). والطيالسي (٢٢٩٩). والدارقطني في العلل (٧/ ٢٠٣). والبهقي في السنن (٣/ ٢٢ و ٣٨٦). وفي الشعب (٧/ ٣/ ٩٢٣٤). وابن عبد البر في التمهيد (١٧/ ٣٣٦).
- وله طرق عن ابن شهاب الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة به مرفوعًا.
- وله طرق أخري، منها ماوراه:
١ - العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «حق المسلم علم المسلم ست» قيل: ماهن؟ يارسول الله! قال: «إذا ٢١٦٢/ ٥).م عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فحمد الله قسمته، وإذا مرض فعده، وإذا مات فأتبعه».
- أخرجه مسلم (٢١٦٢/ ٥). والبخاري في الأدب ٣٩٠/ ٦٥٠٤).٥ و ٩٩١). وابن حبان (١/ ٤٧٧/ ٢٤٢). وأحمد (٢/ ٣٧٢ و ٤١٢). وأبو يعلي (١١/ ٣٩٠/ ٦٥٠٤). وتمام في الفوائد (٨٦٠). والبيهقي في السنن (٥/ ٣٤٧) و (١٠/ ١٠٨). وفي الشعب (٦/ ٥٢٩/ ٩١٧٦). وفي الآداب (٢٤١).
٢ - قتيبة بن سعيد ثنا محمد بن موسي المخزومي المدني عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: «للمؤمن على المؤمن ست خصال: يعوده إذا مرض، ويشهده إذا مات، ويجيبه إذا دعاه، ويسلم عليه إذا لقيته، ويشمته إذا عطس، وينصح له إذا غاب أو شهد».
- أخرجه الترمذي (٢٧٣٧). والنسائي (٤/ ٥٣/ ١٩٣٧).
- قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح، ومحمد بن موسي المخزومي المدني: ثقة، روي عنه عبد العزيز بن محمد وابن أبي فديك».] وصححه العلامة الألباني في صحيح الترمذي (٣/ ٩٣)، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم (٨٣٢) [«المؤلف».
٣ - محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خمس من حق المسلم على المسلم: رد التحية، وإجابة الدعوة، وشهود الجنازة، وعيادة المريض، وتشميت العاطس إذا حمد الله».
- أخرجه ابن ماجه (١٤٣٥). وأحمد (٢/ ٣٣٢). وابن أبي شيبة (٣/ ٢٣٦) و (٨/ ٤٩٦). وهناد بن السري في الزهد (٢/ ٤٩٧/ ١٠٢٣) وأبو يعلي (١٠/ ٣٤٠/ ٥٩٣٤).
- قال في الزوائد: «إسناده صحيح، ورجاله ثقات».
- وقد تابعه: عمر بن أبي سلمة فرواه عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: «ثلاث كلهن حق علي كل مسلم: عيادة المريض، وشهود الجنازة، وتشميت العاطس إذا حمد الله عز وجل».
- أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٥١٩). وأحمد (٢/ ٣٥٦ و ٣٥٧ و ٣٨٨). والطيالسي (٢٣٤٢).
والحارث بن أبي أسامة (٢/ ٨٥٥/ ٩٠٩ - بغية الباحث). وابن عدي في الكامل (٥/ ٤٠) ضمن أحاديث رواها عنه جماعة ثم قال: «كل هذه الأحاديث لا بأس بها، وعمر بن أبي سلمة متماسك=

<<  <  ج: ص:  >  >>