- أخرجه النسائي (٤٦٠). وأحمد (٢/ ٨٤). - فوهم يحي بن يعلى وسلك فيه الجادة فجعل مجاهدًا بدل ابن الفضل أو أبي الفضل، فجرد الإسناد بعد أن كان ضعيفًا وذلك لجهالة ابن الفضل هذا] التقريب (١١٩١) وقال: «مجهول». الميزان (٤/ ٥٦٢) وقال: «لا يعرف» [. - وحديث مجاهد: جود إسناده الحافظ في الفتح (١٠/ ١٠١). - وصحح حديث ابن عمر: الألباني في الصحيحة (٥٥٦) وصحيح الأدب (٤٨١). وانظر كلامه في ترجيح أحد اللفظين: «الغفور» و» الرحيم».] وتقدم برقم (٢٩٩) [«المؤلف». ٢ - حديث عائشة رضي الله عنها؛ قالت: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الضحى ثم قال: «اللهم اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم» حتى قالها مائة مرة. - أخرجه البخاري في الأدب المفرد (٦١٩). والنسائي في عمل اليوم والليلة (١٠٧). - من طريق خالد بن عبد الله عن حصين بن عبد الرحمن عن هلال بن يساف عن زاذان عن عائشة به. - خالف خالدًا: شعبة وعبد العزيز بن مسلم وعباد بن العوام ومحمد بن فضيل؛ فرواه أربعتهم عن حصين عن هلال عن زاذان عن رجل من الأنصار قال: مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي الضحى ... فذكره. - أخرجه النسائي (١٠٣ - ١٠٦). وأحمد (٥/ ٣٧١). وابن أبي شيبة (١٠/ ٢٣٥). - قال النسائي: «حديث شعبة وعبد العزيز بن مسلم وعباد بن العوام أولى عندنا بالصواب من حديث خالد، وبالله التوفيق، وقد كان حصين بن عبد الرحمن اختلط في آخر عمره». - قلت: خالد: ثقة ثبت وهو ممن سمع من حصين قبل تغيره] هدي الساري (٤١٧). التقريب (٢٨٧) [وجهالة الصحابي لا تضر. ورجال الإسناد ثقات رجال مسلم. وصحح إسناده الألباني في صحيح الأدب (٤٨٢). ٣ - حديث حذيفة بن اليمان قال: كنت رجلًا ذرب اللسان على أهلي، فقلت: يا رسول الله، إني قد خشيت أن يدخلني لساني النار. قال: «فأين أنت من الاستغفار؟ إني لأستغفر الله في اليوم وأتوب إليه مائة مرة». - أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٦/ ٣). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٤٤٨ - ٤٥٣). وابن ماجه (٣٨١٧) وفيه: «وكان لا يعدوهم إلى غيرهم» وقال: «تستغفر الله في اليوم سبعين=