للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (٢٨٥٧) بنحوه مختصراً وزاد «وأطفئوا المصابيح فإن الفويسقة ربما جرت الفتيلة فأحرقت أهل البيت» وقال: «حسن صحيح». والنسائي في عمل اليوم والليلة (٧٤٥ و ٧٤٦) بنحوه مختصراً.
وابن خزيمة (١/ ٦٨/ ١٣١) بنحوه. وأحمد (٣/ ٣١٩ و ٣٨٨). والبيهقي في الآداب (٥٨٥).و غيرهم.
- من طرقٍ هن عطاء بن أبي رباح عن جابر به مرفوعاً.
- وللحديث طرق أخري عن جابر:
- عن عمرو بن دينار أنه سمع جابر بن عبد الله يقول نحواً مما أخبرعطاء إلا أنه لا يقول: «اذكروا اسم الله عز جل».
- أخرجه البخاري (٣٣٠٤). ومسلم (٩٧/ ٢٠١٢ - ٣/ ١٥٩٥). وأبوعوانة (٥/ ١٤٤/ ٨١٦١). والنسائي في عمل اليوم والليلة (٧٤٦). وغيرهم.
- عن أبي الزبير عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:"غطوا الإناء وأوكوا السقاء, وأغلقوا الباب, وأطفئوا السراج, فإن الشيطان لا يحل سقاءاً, ولا يفتح باباً, ولا يكشف إناءاً, فإن لم يجد أحدكم إلا أن يُعرض علي إنائه عوداً, ويذكر اسم الله فليفعل, فإن الفويسقة تُضرم علي أهل البيت».
- أخرجه مسلم (٩٦/ ٢٠١٢ - ٣/ ١٥٩٤) , وفي رواية: «تُضرم علي أهل البيت ثيابهم». و (٢٠١٣) بلفظ: «لا ترسلوا فواشيكم وصبيانكم إذا غابت الشمس حتى تذهب فحمة العشاء, فإن الشياطين تنبعث إذا غابت الشمس حتى تذهب فحمة العشاء,. وأبو عوانة (٥/ ١٤١ - ١٤٤/ ٨١٥١ - ٨١٥٨ و ٨١٦٢ و ٨١٦٣). والبخاري في الأدب المفرد (١٢٢١) بنحوه وزاد «و أكفئوا الإناء». ومالك في الموطأ, ٤٩ - ك صفة النبي صلى الله عليه وسلم , (٢١ - ٢/ ٧٠٨) بنحوه وقال: «و أكفئوا الإناءأو خمروا الإناء». وأبو داود, (٣٧٣٢) بنحوه. و (٢٦٠٤) بنحو رواية مسلم (٢٠١٣). والترمذي (١٨١٢) بنحوه, وقال: «حسن صحيح» وابن ماجه (٣٤١٠). وابن خزيمة (١/ ٦٨/ ١٣٢) بنحوه مطولاً.
و أحمد (٣/ ٣٠١ و ٣٦٢ و ٣٧٤ و ٣٦ و ٣٩٥) .. والبيهقي (١/ ٢٥٧). وفي الآداب (٥٨٦).
و ابن أبي شيبة (٨/ ٤٢/ ٤٢٧٢) والحميدي (٢/ ٥٣٥/ ١٢٧٣) بلفظ «كفوا صبيانكم عند فحمة العشاء وإياكم والسمر بعد هدأة الرجل فإنكم لا تدرون ما يبث الله من خلقه , فأغلقوا الأبوب ,و أطفئوا المصباح وأكفئوا الإناء , وأوكوا السقاء». وإسناده صحيح. وغيرهم.
٣ - عن القعقاع بن حكيم عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «غطوا الإناء، وأوكوا السقاء، فإن في السنة ليلة ينزل فيها وباء، لا يمر بإناء ليس عليه غطاء، أوسقاء ليس عليه وكاء، إلا نزل فيه من ذلك الوباء».
- أخرجه مسلم (٢٠١٤ - ٣/ ١٥٩٦). وأبو عوانة (٥/ ١٤٥/ ٨١٦٥ و ٨١٦٦). والبخاري في الأدب المفرد (١٢٣٠). وأحمد (٣/ ٣٥٥). والبيهقي في الآدب (٥٨٧). وعبد بن حميد في =

<<  <  ج: ص:  >  >>