- انظر: المراسيل لأبي داود (٢). المصنف لابن أبي شيبة (١/ ١) و (١٠/ ٤٥٣). الضعفاء الكبير للعقيلي (٣/ ٣٧١). عمل اليوم والليلة لابن لابن السني (١٨ و ٢٠). المعجم الصغير للطبراني (٢/ ١٢٠) (٨٨٨). الدعاء للطبراني (٣٥٦ و ٣٥٧ و ٣٥٨ و ٣٦٠ و ٣٦٥). المعجم الأوسط للطبراني (٢٨٢٤ و ٦٦٩٨). الكامل لابن عدي (٧/ ٥٦). علل الحديث لابن أبي حاتم (١/ ٦٤). -[قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: وقد روى العمري هذا الحديث من طريق عبد العزيز بن المختار، عن عبد العزيز بن صهيب بلفظ الأمر قال: «إذا دخلتم الخلاء فقولوا: بسم الله أعوذ بالله من الخبث والخبائث»، وإسناده على شرط مسلم، وفيه زيادة التسمية ولم أرها في غير هذه الرواية «فتح الباري (١/ ٢٤٤). وسمعت شيخنا عبد العزيز ابن باز رحمه الله يقول: أثناء تقريره على بلوغ المرام، الحديث رقم (٩٤)، وزاد سعيد بن منصور بسم الله في أوله» [«المؤلف». * وللحديث شواهد منها: ١ - حديث أبي أؤمامة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يعجز أحدكم إذا دخل مِرفَقَه أن يقول: اللهم إني أعوذ بك من الرجس والنجس، الخبيث والمخبث، الشيطان الرجيم». - أخرجه ابن ماجة (٢٩٩). والطبراني في الكبير (٨/ ٢١٠) (٧٨٤٩). وفي الدعاء (٣٦٦). وابن عدي في الكامل (٥/ ١٧٩). - من طريق عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة به. - قال في الزوائد: «إسناده ضعيف؛ قال ابن حبان: إذا اجتمع في إسناد خبرٍ عبيد الله ابن زحر وعلي بن يزيزد والقاسم. فذاك مما عملته أيديهم «أهـ. - تابع عبيد الله بن زحر: عمرو بن واقد [وهو: متروك] عند أبي عدي. ٢ - حديث ابن عمر بنحو حديث أبي أمامة. - أخرجه ابن السني (٢٥). والطبراني في الدعاء (٣٦٧). - من طريق جبان بن علي عن إسماعيل بن رافع عن دويد بن نافع عن ابن عمر به مرفوعًا. - قلت: هذا حديث منكر؛ حبان وإسماعيل: ضعيفان [التقريب (١٣٩ و ٢١٧)]. - ودويد: قال أبو حاتم: «شيخ «وقال ابن حبان: «مستقيم الحديث إذا كان دونه ثقة «وفي التهذيب ونتائج الأفكار أنه لم يسمع من ابن عمر. [الجرح والتعديل (٣/ ٤٣٨). الثقات (٦/ ٢٩٢) التهذيب (٣/ ٣٥). نتائج الأفكار (١/ ٢٢٠) وقال: «ففي السند ضعيف وانقطاع «بعد أن حكم عليه بالغرابة]. ٣ - حديث زيد بن أرقم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن هذه الحشوش محتضرة، فإذا دخل أحدكم الخلاء فليقل: اللهم إني أعوذ بك من الخُبُث والخبائث». - وهو حديث يرويه قتادة، وله فيه إسنادان محفوظان: =