ر
بض رُشَيْد:
متصل بربض الخوارزمية ببغداد، ورشيد مولى للمنصور، وهو والد داود بن رشيد المحدث.
ربض زِيادٍ:
بشيراز، ينسب إليه أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن عثمان بن المثنى أبو المثنّى الباهلي الشيرازي، كان ينزل ربض شيراز فنسب إليه، روى عنه سلمة ابن شبيب وطبقته.
ربض سعيد بن حُمَيد:
متصل بربض رشيد الذي قبله.
ربض زُهير بن المسيب:
متصل أيضا بربض سعيد ابن حميد ببغداد.
ربضُ سُلَيمان بن مجالد:
أحد موالي المنصور، وقد ولي له الولايات الجليلة.
ربض عُثمان بن نُهيك:
متصل بربض الخوارزمية، وكان عثمان بن نهيك على حرس المنصور.
ربض قُرْطُبَةَ:
محلّة بها، قال الحميدي: يوسف بن مطروح منسوب إلى الربض المتصل بقرطبة فقيه مذكور من فقهاء مذهب مالك.
ربض مَرْوَ:
ينسب إليه أحمد بن بكر بن يونس بن خليل أبو بكر المؤدب الربضي، مروزي الأصل، حدث عن علي بن الجعد وغيره.
ربض نَصْر بن عبد الله:
وهو الشارع النّافذ إلى دجيل من شارع باب الشام، هكذا كانت صفته أوّلا، وأمّا الآن فأمامه، بينه وبين الدجيل ثلاث محال: چهار سوج العتابيّين ومحلّة أخرى وعن يمينه قطائع السرجسية، وهو المعروف اليوم بالنصريّة، عامرة إلى الآن.
ربض هَيْلانَةَ:
بين باب الكرخ وباب محوّل، وهيلانة إحدى حظايا الرشيد.
الرَّبَعَةُ:
من حصون ذمار باليمن للعبيد.
رِبْقُ الدّاهِيَةِ:
من مياه بني عدي بن عبد مناة باليمامة، عن ابن أبي حفصة.
الرَّبْوُ:
بلفظ الرّبو ضيق النفس: موضع.
رُبْوَةُ:
بضم أوّله وفتحه وكسره، والضم أجود، وأصله ما ارتفع من الأرض، وجمعها ربى، قال المفسرون في قوله عزّ وجل: وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ ٢٣: ٥٠، إنّها دمشق، وذات قرار أي قرار من العيش، وبدمشق في لحف جبل على فرسخ منها موضع ليس في الدنيا أنزه منه لأنّه في لحف جبل تحته سواء نهر بردى، وهو مبنيّ على نهر ثوري، وهو مسجد عال جدّا وفي رأسه نهر يزيد يجري ويصبّ منه ماء إلى سقايته وإلى بركة، وفي ناحية ذلك المسجد كهف صغير يزار يزعمون أنّه المذكور في القرآن وأن عيسى، عليه السلام، ولد فيه.
الرُّبَّةُ:
بلفظ واحدة الرباب، عين الربة: قرية في طرف الغور بين أرض الأردنّ والبلقاء، قال ابن عبّاس، رضي الله عنه: لما خرج لوط، عليه السلام، من دياره هاربا ومعه ابنتاه يقال لإحداهما ربّة وللأخرى زغر فماتت الكبرى، وهي ربّة، عند عين فدفنت عندها وسمّيت العين باسمها عين ربّة وبنيت عليها فسمّيت ربة، وماتت زغر بعين زغر فسمّيت بها.
رَبَيْخَن:
بفتح أوّله وثانيه، وياء ساكنة، وخاء معجمة ونون، وقيل أربيخن: بليدة من صغد سمرقند.
الرّبِيعُ:
بلفظ ربيع الأزمنة: موضع من نواحي المدينة، قال قيس بن الخطيم:
ونحن الفوارس يوم الربي ... ع قد علموا كيف فرسانها