للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢ - فيما كتبه باسم أولجايتُو محمد وهو على بابين أيضًا، الأول: في أحواله، والثاني: على قسمين الأول: في تواريخ الأنبياء والخُلفاء وطَبَقات الملوك والأصنافِ من لَدُنْ آدمَ إلى سنة سبع مئة وتاريخ كل قوم من أهل ختاي وماجين وكشمير وهند وبني إسرائيل والملاحدة والإفرنج.

٣ - في "صُوَر الأقاليم". انتهى.

٤٩٣٧ - جامعُ الجَلِيِّ والخَفِيِّ في أصول الدين والرد على المُلْحِدين:

للشيخ أبي إسحاق إبراهيم (١) بن محمد الإسفراييني الشافعي الشهير بالأستاذ، المتوفى سنة ثماني عَشْرَةَ وأربع مئة.

٤٩٣٨ - جامع الجوامع ومُودِعُ البَدَائِع:

لأبي الفَرَج محمد بن عبد الرَّحمن (٢) الدارمي، وهو كتابٌ مَبْسوطٌ مُشْتَمِلٌ على غرائب.

٤٩٣٩ - جامع الجوامع:

لابن العَفَرْنَس (٣).


(١) تقدمت ترجمته في (٤٤٠).
(٢) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه "عبد الواحد" كما تقدم في ترجمته (٨٢٩).
(٣) هكذا سَمّاه، ويقال فيه أيضًا: "ابن العفريس"، كما سيأتي. وقد أخطأ المؤلف في اسم الكتاب فسماه: جامع الجوامع، وإنما هو جمع الجوامع، ولذلك سيعيده بهذا العنوان (٥٥٠١) من غير أن يدري بأنه هو، قال هناك: "لأبي سهل أحمد بن محمد الزوزني الشافعي المعروف بابن العفرنس (كذا)، وهو مرتب على مختصر المزني". وقال تاج الدين السبكي في ترجمته من الطبقات الكبرى (٣٠١٣ - ٣٠٢): "أبو سهل بن العفريس الزوزني صاحب جمع الجوامع في نصوص الشافعي … وعندي من أول كتاب جمع الجوامع إلى أثناء باب التفليس في مجلد ضخم كان ملكًا للشيخ تقي الدين بن الصلاح، وهو من الأصول القديمة قد كتب منه ناصر العمري المروزي نسخة وعارضها بهذه النسخة. والعفريس فيما كنا نلفظ به بكسر العين المهملة =

<<  <  ج: ص:  >  >>