كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

فصل في الرسائل - الألف - ج: 4 - ص: 55

٧٧١٢ - شَرَحها الحاجي محمودٌ (١) التبريزي.

٧٧١٣ - والمَوْلى حُسَين (٢) الأردبيليُّ الإلهيُّ، توفِّي سنة (٣) …

٧٧١٤ - وعليه الحاشيةُ لمَوْلانا الحَنَفَيّ أوَّلُها: الحمدُ لمَن تَقَدَّس جَنَابُه عن أن يكون شريعة لكل وارد … إلخ.

٧٧١٥ - وحاشية (٤) قاضي زادَه الكرهروي (٥).

٧٧١٦ - وشَرَحَ الجديدةَ الجَلاليّة: نصر الله (٦) بن محمد العُمَرِيُّ الخلخالي شَرْحًا ممزوجًا، أَوَّلُه: الحمدُ لمَن توحَّد بوجودِ ذاته … إلخ.

٧٧١٧ - عليها حاشيةٌ لميرزا جان حبيب الله (٧) الشيرازي، المتوفى سنة ٩٩٤، أولها: جَلَّ جَلالُك، اللهم يا واجب الوجود … إلخ. قال: فهذه تعليقات عَلَّقها الفقيرُ ميرزاجان الباغَنْديُّ على الرّسالة القديمة المُرتَّبة لبيان أعلى المطالب للمحقق الدّواني أستاذي واستنادي قدوة الحكماء، وقال في آخره: وليكُنْ آخِرَ ما قصدنا إيراده، مع التزام محاورة الطلاب وحَلِّ كَتب آخر (٨) غير هذا الكتاب، وَقَع الفَراغُ من تأليفه في منتصف ذي الحِجّة عامَ ثلاث وثمانين وتسع مئة.

---

(١) لا نعرفه.
(٢) تقدمت ترجمته في (٣٣١٩).
(٣) هكذا بيّض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وسيتكرر عليه هذا الشرح بعد في (٧٧١٩) ظنا منه أنه غيره، ويذكر هناك وفاته سنة ٩٥٠ هـ، وكان قال قبل ذلك في (٣٣١٩) أنه توفي في حدود سنة ٩٤٠ هـ، وذكر في سلم الوصول ٤/ ١٧٢ أنه توفِّي سنة ٩٥٥ هـ، هكذا دأبة في هذا التخليط العجيب.
(٤) في م: "وكتب"، ثم زاد في آخرها: "أيضًا حاشية"، وهو تصرف غريب!
(٥) تقدمت ترجمته في (٣٧٩٢).
(٦) توفِّي سنة ٩٦٢ هـ، ترجمته في الكواكب السائرة ٢/ ٢٥١، وشذرات الذهب ١٠/ ٤٨٣.
(٧) تقدمت ترجمته في (١٠٠٨).
(٨) هكذا بخط المؤلف.