(٢) سيأتي في موضعه من هذا الكتاب. (٣) ترجمته في: الوافي بالوفيات ١٢/ ١٩٥، والدرر الكامنة ٢/ ١٣٤، والمنهل الصافي ٥/ ١١٥، والنجوم الزاهرة ١١/ ١٨٩، وسلم الوصول (١٣٩١)، وشذرات الذهب ٨/ ٤٥١. (٤) هكذا بخط المؤلف، وهو خطأ صوابه عُبيد الله، ولذلك تسمى دولتهم: دولة العبيديين، وهي التي يزعم البعض أن اسمها الدولة الفاطمية. (٥) ترجمته في: طبقات الأمم، ص ٩١، ومعجم الأدباء ١/ ١٨٧، وعيون الأنباء، ص ٤٨١، و تاريخ الإسلام ٨/ ١٧٣، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٥٦١، والوافي بالوفيات ٦/ ٢٠٨، وسلم الوصول (٢٧٧). وذكر الذهبي أنه توفي بين ٣٥١ - ٣٦٠. وزعم صاحب هدية العارفين ١/ ٧٠ أنه توفي مقتولا بالأندلس سنة ٤٠٠، ولا ندري من أين جاء بهذا التاريخ الغريب. (٦) لم يذكر المؤلف مؤلفه، ولعله هو الكتاب المعروف بالتاجي الذي ألفه أبو إسحاق إبراهيم بن هلال الصابي المتوفى سنة ٣٨٤ هـ والآتي في موضعه من هذا الكتاب.