للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨٦٥٧ - رَوْضات الجِنان في تفسير القرآن:

عشر مجلدات، لهبة الله (١) بن عبد الرحيم الحَمَوِي شَرَف الدِّين البارزي، مات ٧٢٨ (٢).

٨٦٥٨ - رَوْضاتُ العُلماء وجَنَّاتُ العُرفاء (٣):

أَوَّلُه: الحمد لله [الذي] (٤) كرَّمَ بني آدم بالعلماء … إلخ. جَمَع فيه النَّصائح ومنازل العارفين وآداب الصّالحين من التَّفاسير المعتبرة والأحاديثِ المُشتهرة ومِن مصنّفاتِ الأئمة، ورُتِّب (٥) على أربعين بابًا ليكونَ مُوافقًا لعددِ الرِّجال لا يَحتاجُ النّاصحُ في ترتيب موعظة إلى تتبع كتب أخرى.

٨٦٥٩ - الرَّوْضاتُ المُزْهِرات في العَمَلِ برُبْعِ المُقَنْطَرات:

للشيخ علاء الدين عليّ (٦) ابن الشّاطر الدمشقي، وهي على مقدّمة وخمسة وثلاثين بابًا، أوَّلُه: الحمد لله مانح الإنعام على الدوام … إلخ. قال: لمّا كان عِلمُ الوقت مندوبًا إليه والمعوّل في بعض شروطِ الصَّلاة عليه وَجَبَ التوصل إليه بأسهل الآلات، وهو رُبع الدائرة الموضوع بالمُقَنْطَرات.

٨٦٦٠ - روضة (٧) الأبرار:


(١) تقدمت ترجمته في (٧٩١).
(٢) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: سنة ٧٣٨ هـ، كما هو مشهور في مصادر ترجمته.
(٣) هكذا ذكره من غير ذكر المؤلف، ونسبه البغدادي في هدية العارفين ١/ ٧٩٧ إلى فؤادي القسطموني عمر بن محمد الرومي، المتوفى سنة ١٠٤٦ هـ.
(٤) ما بين الحاصرتين منا.
(٥) في م: "ورتبه".
(٦) هو علي بن إبراهيم بن محمد الدمشقي، المتوفى سنة ٧٧٧ هـ، تقدمت ترجمته في (١٠٩٦).
(٧) جاء في حاشية النسخة تعليق للمؤلف نصه: "الروضة موضع فيه البقل والعشب أي الكلا الرطب جمعه رياض".

<<  <  ج: ص:  >  >>