للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

غِيَاثِ الدِّين منصُور، وهو كتابٌ كبيرٌ أودَعَ فيه كتاب الأصول لأقليدِس والمَجَسطيَّ في قسم الرياضيات (١).

١٠٢٢١ - صَدْحُ الحَمَام في مدح خير الأنام:

ديوان في مَدْح المصطفى للشَّيخ محمدٍ (٢) الصّالحي الهلالي الأديب.

• صدر الشريعة. شَرْحُ الوقاية. يأتي.

١٠٢٢٢ - صَدَفُ اللآلي (٣).

١٠٢٢٣ - صَدَقةُ السِّر:

لأبي العباس أحمد (٤) بن محمد المعروف بابن العطّار الدنيسري، توفي سنة ٧٩٤.

• صَدّ قصّه وصَدّ حصّه: تركي لعالي الشاعر (٥)، على طريقة همايون نامه.

• صِدْقُ الموَدَّة في شَرْح قصيدةِ البُرْدة. يأتي.

١٠٢٢٤ - صد كلمة:

من كلام الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه (٦).


(١) بعد هذا في م: "صحف الأنبياء، من أول المواهب اللدنية"، وقد تقدم قبل قليل فلا معنى لتكراره هنا.
(٢) توفِّي سنة ١٠١٢ هـ، وتقدمت ترجمته في (٩١٧٨).
(٣) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه.
(٤) تقدمت ترجمته في (٢٤٢٩).
(٥) في الأصل: "شاعر".
(٦) كتب المؤلف معلقًا: "روي عن أحمد بن أبي طاهر صاحب عَمْرو بن بحر الجاحظ أنه قال: كان الجاحظ يقول لنامدةً طويلة: إن لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب مئة كلمة من محاسن كلام العرب، كل كلمة منها خير من ألف كلمة قال: فكنت أسأله دهرًا أن يجمعها ويمليها علي وكان يعدني بها ويتغافل ضنًّا، فلما كان في آخر عمره أخرج ذات يوم من مصنفاته وجمع منها تلك الكلمات ودفعها إليَّ وقال لي: احتفظ بما معك فوالله ما منعتك منها تلك المدة إلا ضنًّا ولو رجوت الحياة كنت بها أضنَّ، قال: فدعوت له وأخذت".

<<  <  ج: ص:  >  >>