للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١١٩٦٢ - الفَرَج بعدَ الحَرَج (١):

ذكره في رسالةِ الشِّفاء.

١١٩٦٣ - الفَرَج بعد الشِّدة (٢):

لابن أبي الدُّنيا إبراهيم (٣) بن علي، المتوفِّي سنة (٤)

١١٩٦٤ - لخَّصَهُ السُّيُوطي (٥) مع زيادات، سمَّاه: "الأرج في الفَرَج".

١١٩٦٥ - ولأبي الحَسَن عُمر (٦) بن محمد، توفِّي سنة ٣٢٨، وهو أول من صنف فيه.

١١٩٦٦ - ولأبي عليٍّ مُحَسِّن (٧) بن عليّ القاضي التنوخي الأديب، توفّي في محرم سنة ٤٨٤ (٨)، أوَّلُه: الحمد لله الذي جَعَلَ بعد الشدة فرجًا. قال: لما رأيتُ أبناءَ الدُّنيا متقلبين فيها بين خيرٍ وشَرٍّ ونَفْع وضُرّ ولم أرَ لهم في أيام الرّخاء أنفع من الشكر، ولا في أيام البلاء أنجَعَ من الصَّبر، ووَجَدتُ أقوى ما فَزع النّاسُ إليه كتب الأخبار، فبَدَأَتُ بِآيَاتٍ من كتابِ الله وأخبارٍ عن نبيه ، واقتصرتُ على كَتْبِ أحسن ما رأيتُ من الأخبارِ


(١) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه.
(٢) علق المؤلف على هذا العنوان بقوله: "وأخبار الفرج بعد الشدة أن تنزل بالإنسان شديدة فيشرف منها على الهلاك ثم ينزل الله تعالى تفريجها، فالحديث بها يسمى خبر الفرج بعد الشدة. شريشي.
(٣) هكذا بخطه، ولا ندري من أين جاء بهذا الاسم، وابن أبي الدنيا هو عبد الله بن محمد بن عبيد القرشي، تقدمت ترجمته في (٢٤٧).
(٤) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٢٨١ هـ، كما هو معروف.
(٥) هو عبد الرحمن بن أبي بكر، المتوفِّي سنة ٩١١ هـ، تقدمت ترجمته في (٢٨).
(٦) تقدمت ترجمته في (١١٤٨٨).
(٧) تقدمت ترجمته في (٧٠١٢).
(٨) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: سنة ٣٨٥ هـ، كما بيّنا سابقًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>