(٢) هكذا بيّض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٢٨٢ أو ٢٩٠ هـ، كما تقدم. (٣) كتب المؤلف في حاشية نسخته التعليق الآتي: "وفي معرفة الأنواء ومنازل القمر على طريقة العرب كتب كثيرة أتمها وأكملها في فنه كتاب أبي حنيفة فإنه يدل على معرفة تامة بالأخبار الواردة عن العرب في ذلك وأشعارها وأسجاعها فوق معرفة غيره، ويحكى عن ابن الأعرابي وعن ابن كناشة وغيرهما أشياء كثيرة من أمر الكواكب تدل على قلة معرفتهم بها وأنه أيضًا لو عرف لم يسند الخطأ إليهم وذكر فيه أشياء من غير الفن الذي أخذ فيه نادى بها على نفسه بالخطأ وخفة البضاعة فإنه ذكر أن الكواكب تنتقل عن أماكنها عبد الرحمن الصوفي". (٤) تقدمت ترجمته في (٣٠٥). (٥) هكذا بيّض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٢٧٦ هـ، كما هو مشهور. (٦) توفِّي سنة ٢١٥ هـ، وتقدمت ترجمته في (٧٦). (٧) في م: "ولشيبان"، وهو تحريف ظاهر. (٨) توفِّي سنة ٣٣١ هـ، وترجمته في معجم الأدباء ٣/ ١٤٠٥، وأخبار الحكماء، ص ١٤٨، ومرآة الزمان ١٧/ ٢١٠، وعيون الأنباء، ص ٣٠٠. (٩) ترجمته في معجم الأدباء ١/ ٥١، وإنباه الرواة ١/ ١٩٣، وبغية الوعاة ١/ ٤٠٨. (١٠) سقطت هذه اللفظة من م. (١١) بغية الوعاة ١/ ٤٠٨.