للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لمسعود (١) بن شَيْبة الهندي، توفِّي سنة …

١٣٥٠٩ - كتابُ التَّفرُّد:

لأبي داود (٢)، وهو تفرُّدُ أهل الأمصار بالسُّنَن.

• كتاب التفسير. لابن ماجةَ القَزْويني.

١٣٥١٠ - كتاب تفسير آسانكر (٣):

الجامع في الطِّب.

١٣٥١١ - كتاب تفسير أسماء العقار (٤):

بأسماءٍ عشرة. لبعض الهنود القدماء.

١٣٥١٢ - كتاب التفسير (٥):

لبعض المتأخرين. أوله الحمد لله الذي بيّن الرُّشْدَ من الغَيِّ … إلخ. قال: فهذا وإنْ قَطَعَ عِرق الخلاف الذي وَقَعَ في تفاسير الروايات بعد الأسلاف. ثم الحكمة في تأخير إخراج هذا التفسير إلى هذا الأوان الذي هو بعد تسع مئة سنة: خروجُ التَّقوى الذي انْدَرَسَ رَسْمُه، إِذْ تمّ فيه أمرُ التَّغيير الذي هو من مأموراتِ الشَّيطان حيث قال: ﴿وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ﴾ [النساء: ١١٩]، وإنّ اليهود قالوا لأصحاب النبي بعد موته إنَّ دِينُ نبيكم تجدَّدَ بعد تسع مئة سنة، على ما وجدوه في التوراة، نَعْيًا لكونه نبيًّا منتَظَرًا، ولم يعلموا أن المجدد محمد نفسه من قِبَل رُوحِه ، قال: وأُمرت أن أكتب رسالة


(١) تقدمت ترجمته في (١٠٤٠٠).
(٢) هو سليمان بن الأشعث السجستاني الأزدي، المتوفَّى سنة ٢٧٥ هـ، وتقدمت ترجمته في (٦٧٧٠).
(٣) كتاب آسانكر من كتب الطب الهندي التي أفاد منها الرازي في كتاب الحاوي، ذكر ذلك ابن أبي أصيبعة في عيون الأنباء، ص ٤٧٤.
(٤) وهو من الكتب التي أفاد منها الرازي أيضًا، كما في عيون الأنباء، ص ٤٧٤.
(٥) لم يذكر مؤلفه.

<<  <  ج: ص:  >  >>