(٢) لم يذكر المؤلف وفاته لعد معرفته بها، ولا ذكرها في سلم الوصول، وذكر ناشرو م أنها كانت في سنة ٦٠٠ هـ، والصواب سنة ٦٠١ هـ، وجد بمراكش مذبوحا في غرفة على باب داره، ووتد في دبره، وكان شاذا يؤتى، أعاذنا الله، قال ابن الأبار: "وله أرجوزة في الجبر قرئت عليه وسُمعت منه بإشبيلية في سنة سبع وثمانين وخمس مئة، ولم يكن مرضيا". (٣) في م: "أولها"، والمثبت من الأصل. (٤) سقطت من م. (٥) في الأصل: "أبو". (٦) تقدمت ترجمته في (٨٥). (٧) بعده فراغ في الأصل، فلم يذكر سنة الوفاة وهي ٨٢٦ هـ كما في مصادر ترجمته، وقد زادها ناشرو م بين حاصرتين. (٨) هو أحمد بن محمد بن عماد بن علي المصري ثم المقدسي، شهاب الدين بن الهائم الشافعي المتوفى سنة ٨١٥ هـ. ترجمته في: ذيل التقييد ١/ ٣٩١، وإنباء الغمر ٧/ ٨١، والنجوم الزاهرة ١٤/ ١٢١، والضوء اللامع ٢/ ١٥٧، ووجيز الكلام ٢/ ٤٢٢، وشذرات الذهب ١١/ ٦٨.