وأما المذكور في المتن فهو الذي كتبه ثانيًا، وهو أكثر تفصيلا مع أوهام علقنا عليها. (١) تقدمت ترجمته في (١٢٢٤). (٢) تنظر بلا بُد مقدمتي لهذا الكتاب النفيس الذي قضيت في تحقيقه اثنى عشر عاما، وطبع أكثر من عشر مرات في خمسة وثلاثين مجلدا. (٣) تقدمت ترجمته في (١٠٤٣). (٤) هكذا ذكر المؤلف، وهو غلط محض تأتي من الاسم الذي أطلقه مغلطاي على كتابه "إكمال تهذيب الكمال"، وإنما هو استدراكات على التراجم، وفيه الغث والسمين، وقد أفاد منه الحافظ ابن حجر في زياداته التي ذكرها في تهذيب التهذيب وأفدنا منه أيضًا في التعليق على نص "تهذيب الكمال"، فتهذيب الكمال كتبه المزي مسودة أولا، ثم بيضه، فجاء في مئتين وخمسين جزءًا حديثًا، وصل إلينا منه بخطه (٨٧) جزءًا، ونسخة نفيسة بخط العلامة أبي الغنائم ابن المهندس، فضلا عن نسخ أخرى، فالكتاب كامل في المبيضة. (٥) تقدمت ترجمته في (٢٥٩). (٦) سماه "تذهيب التهذيب". (٧) تقدمت ترجمته في (٣٢٧٢).