(٢) هو محمد ممي جان أفندي الصاروخاني العثماني الصوفي ذكر ناشرو التركية أنه توفِّي سنة ١٠٠٨ هـ، ومن الكتاب نسخة خطية في عثمان أركين برقم (١٩٧)، وأخرى في جامعة القاهرة برقم (٢٠٣٦) كتبها للسلطان مراد الثالث العثماني. (٣) تقدمت ترجمته في (١٥١٧٥). (٤) في الأصل: "ديوان". (٥) جاء بعد هذا في م: "قال فيه: هو كتاب وجيز الألفاظ والمباني، أنيق الفحاوي والمعاني، حاويًا لتفاريع النحو ومواده، ضابطًا لدواجنه و نوادره مسمى بلب الألباب في علم الإعراب، كذا في ديباجته" وقال شارحه النقره كار: فإن لب الألباب لا يخفى على ذوي الألباب أنه كثير الفوائد جم العوائد صغير الحجم وجيز النظم مشتمل على دقائق الأسرار العربية منطو على المباحث التي هي مفاتيح العلوم الأدبية ولم يشرحه أحد من فضلاء الدهر وعلماء العصر … إلخ". ولا أصل لكل هذا الكلام في نسخة المؤلف، ولا في النشرة الأوربية، ولا في نسخة راغب باشا. (٦) في م: "أوله"، والمثبت من خط المؤلف.