للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٨٦٥١ - مَنْشَأُ الرِّسالة في أحكام أهل (١) الزَّيْعُ والضَّلالة:

للإمام حُجَّة الإسلام أبي حامد محمد (٢) بن محمد الغَزَّالي. الغَزالي، توفِّي سنة ٥٠٥.

١٨٦٥٢ - مَنْشَأُ القراءات:

في القراءات الثّمانِ، لفارس (٣) بن أحمد الحمصي، توفي سنة ٤٠١.

• مَنْشَأُ اللُّغة. ذُكِر فِي "كَنْز اللغة".

١٨٦٥٣ - مَنْشَأُ النَّظَر في عِلم الخلاف:

للإمام برهان الدين النسفي (٤)، المتوفى سنة (٥) … أَوَّلُه: الحمد لله رب العالمين … إلخ.

١٨٦٥٤ - شرحه الشَّيخُ أكمل الدين محمد بن محمود البابَرْتي، المتوفى سنة (٦) … أوَّلُه: الحمد لله واهب المُفكرة … إلخ. وقال: وهو كتاب صغير الحجم كثير الفائدة.

١٨٦٥٥ - وشرحه الإمامُ المصنِّفُ شَرْحًا تَبخْتَرَ في مضمار المناظرة داروه (٧)،


(١) سقطت هذه اللفظة من م.
(٢) تقدمت ترجمته في (٨٩).
(٣) ترجمته في: تاريخ دمشق ٤٨/ ٢١٦، وتاريخ الإسلام ٩/ ٣٤، وغاية النهاية ٢/ ٥، وحسن المحاضرة ١/ ٤٩٢، وغيرها.
(٤) هو محمد بن محمد النسفي تقدمت ترجمته في (١٠١٠).
(٥) هكذا بيّض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٦٨٧ هـ، كما هو مشهور في مصادر ترجمته.
(٦) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي البابرتي سنة ٧٨٦ هـ كما تقدم في ترجمته (١١٦٧).
(٧) هكذا بخطه، وكذا في م والأوربية، ولا معنى لها، ولعل الصواب: "داوره"، بمعنى: حاوطه، فإن من المجاز أن يقال: حاوط فلان فلانًا إذا داوره في أمر يريده منه وهو يأباه، كأن كل منهما يحوط صاحبه، كما في "حوط" من تاج العروس.

<<  <  ج: ص:  >  >>