(٢) هكذا بخطه، وهو تصحيف، صوابه "الثلجي" كما تقدم في ترجمته، وهذا الفقيه الحنفي كان بغداديًا لا علاقة له ببلخ. (٣) هكذا بيض لوفاته، لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي الثلجي سنة ٢٦٦ هـ كما تقدم في ترجمته. (٤) هكذا ذكره مفردًا، وأظنه بشر بن الوليد بن خالد الكندي القاضي المتوفَّى سنة ٢٣٨ هـ، والمترجم في: تاريخ الخطيب ٥٦١٧، وتاريخ الإسلام ٥/ ٧٩٩، وسير أعلام النبلاء ١٠/ ٦٧٣، والجواهر المضية ١/ ١٦٦، والوافي بالوفيات ١٠/ ١٥٧، والنجوم الزاهرة ٢/ ٢٩٢، والطبقات السنية ٢/ ٢٣٩، وغيرها، فإن له عناية بالنوادر. (٥) ليس لابن رستم كتاب في النوادر كما توهم المؤلف، فإن ابن رستم إنما روى كتاب "النوادر" لمحمد بن الحسن الشيباني المتوفَّى سنة ١٨٩ هـ، وهو إبراهيم بن رستم المروزي المتوفَّى سنة ٢١١ هـ، وترجمته في الجرح والتعديل ٢/ ٩٩، وتاريخ الخطيب /٦/ ٥٨٧، وتاريخ الإسلام ٥/ ٢٤، والجواهر المضية ١/ ٣٧ وغيرها. (٦) وكذلك ابن سماعة، فإنما روى "النوادر" لمحمد بن الحسن الشيباني، وهو محمد بن سماعة بن عبيد الله التميمي الكوفي المتوفَّى سنة ٢٣٣ هـ، والمتقدمة ترجمته في (٧٣٩٤). (٧) هو هشام بن عبيد الله الرازي ذكر القرشي في الجواهر (٢/ ٢٠٥) كتابه في "النوادر"، وترجمته في الجرح والتعديل ٩/ ٦٧، وتاريخ الإسلام ٥/ ٧١٩، وسير أعلام النبلاء ١٠/ ٤٦٦ وغيرها. (٨) هكذا ذكر، وفاته، وهو خطأ، فقد ذكره الذهبي في المتوفين على التقريب من أصحاب الطبقة الثالثة والعشرين من تاريخ الإسلام، وهي التي توفي أصحابها بين ٢٢١ - ٢٣٠، ثم قال: "ثم وجدت عبد الرحمن بن مندة ذكره فيمن توفِّي سنة إحدى وعشرين ومئتين" وكذا جزم في سير أعلام النبلاء.