للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

للقاضي عماد الدين أبي محمد عبد الرَّحمن (١) بن سالم بن نصر الله الدمشقي. مختصرٌ، أوَّلُه: الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان … إلخ. ذكر أن كتابة الشروط والسجلات من المُهمّات، وهي تختلف باختلاف أوضاع البلدان وعُرْف كلِّ زمان، فألفه على وَضْع أهل الشّام وعُرفهم.

٢٠٠٢٤ - نهج العبادات (٢).

٢٠٠٢٥ - النهج (٣) المَسلوك في سياسة الملوك:

للشيخ عبد الرحمن (٤)، رَتَّبه على عشرين بابًا، وهو كتاب لطيفٌ مُفيد.

٢٠٠٢٦ - النهج الواضح في الطب:

لأبي الحَسَن بن غَزَال (٥) أمين الدَّولة الصّاحب، المتوفَّى سنة ٦٤٨، وهو أجلُّ كتُب (٦) صُنِّف في الطِّب (٧) على خمسة كُتب (٨):

١ - في الأمور الطبيعية والحالات للأبدان.

٢ - في الأدوية المفردة.


(١) توفِّي سنة ٦٩٢ هـ، ولم يكن الرجل دمشقيا، بل كان حلبيا، ترجمته في المقتفي للبرزالي ٣/ ١٤٠، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٧٥١.
(٢) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه.
(٣) في الأصل: "نهج".
(٤) هكذا ذكره مفردًا، وهو جلال الدين أبو النجيب عبد الرحمن بن نصر بن عبد الله الشيزري قاضي طبريا، صاحب كتاب نهاية الرتبة في طلب الحسبة"، وكتابه هذا "النهج المسلوك" مطبوع، وتقدمت ترجمته في (٢١٧٨) وبيّنا هناك أنه توفي في أواخر المئة السادسة.
(٥) هو الصاحب الوزير أمين الدولة أبو الحسن بن غزال بن أبي سعيد، كان يهوديًا وأسلم ولقب كمال الدين ترجمته في: مرآة الزمان ٨/ ٧٨٤، وعيون الأنباء، ص ٧٢٣ - ٧٢٨، وتاريخ الإسلام ١٤/ ٥٩٥.
(٦) هكذا بخطه، والصواب: "كتاب"، كما في عيون الأنباء.
(٧) بعده في م: "مشتمل"، ولا أصل لها في نسخة المؤلف.
(٨) في الأصل: "كتاب".

<<  <  ج: ص:  >  >>