للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٦١٣ - و "فتح الربِّ المالك لشرح ألفية ابن مالك" لمحمد بن قاسم بن علي الغَزِّي الشّافعي (١)، وهو شرحٌ وسَطٌ حجمًا، أَوَّلُه: الحمد لله المانح مَن أراد لسانًا عربيًّا … إلخ.

١٦١٤ - و "الشَّرحُ النَّبيل الحاوي لكلام ابن المصنِّف وابن عقيل" لعماد الدين (٢) محمد بن أحمد الأقْفَهسي، أوَّلُه: الحمد لله جامع أشتات العلوم … إلخ. ذكر فيه أنّ ابنَ عَقِيل يَستشهد غالبًا بأشعار العرب وابن المصنف يَستشهد بذلك وبآياتِ القرآن، فجمع بينهما وأضاف فوائد من كلام ابن هشام والزمخشري.

١٦١٥ - وفي إعراب "الألفية" كتابٌ للشَّيخ شهاب الدين أحمد (٣) بن الحُسَين الرَّمْلي الشافعي، المتوفى سنة أربع وأربعين وثمان مئة.

١٦١٦ - وللشيخ خالد (٤) بن عبد الله الأزهريِّ مجلد أيضًا سماه: "تمرين الطلاب في صناعة الإعراب"، أوَّلُه: الحمد لله الذي رَفَعَ قَدْرَ من أعرب بالشهادتين … إلخ. فرغ منه في رمضان سنة ست وثمانين وثمان مئة.


(١) هكذا نَسَبه، وتبعه على ذلك البغدادي في إيضاح المكنون ٤/ ١٣٦، ٦٦٢، وفي هدية العارفين ٢/ ٢٢٦. وذكره السخاوي في الضوء اللامع فقال: "محمد بن قاسم بن محمد بن محمد، أبو عبد الله الغزي ثم القاهري الشافعي ويعرف بابن الغرابيلي"، وهو لصيق به، قال: "تردد إليَّ وكتب بعض تصانيفي وقرأه … إلخ" (٨/ ٢٨٦ - ٢٨٧)، وتوفي سنة ٩١٨ هـ، وله ترجمة في سلم الوصول ٣/ ٢٢٢، وهدية العارفين ٢/ ٢٢٦.
(٢) هكذا لقبه، وهو خطأ محض، فهو ابن العماد، ولقبه شمس الدين، وهو محمد بن أحمد عماد بن يوسف أبو الفتح بن شهاب الدين أبي العباس يعرف كأبيه المتوفى سنة ٨٠٨ هـ بابن العماد، وتوفي شمس الدين هذا سنة ٨٦٧ هـ، وترجمته في الضوء اللامع ٧/ ٢٤، وهدية العارفين ٢/ ٢٠٣.
(٣) ترجمته في: الضوء اللامع ١/ ٢٨٢، وسلم الوصول ١/ ١٣٩، وشذرات الذهب ٩/ ٣٦٢.
(٤) تقدمت ترجمته في (١٣١٢).

<<  <  ج: ص:  >  >>