للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

للشَّيخ شهاب الدين أحمدَ (١) بن عبدِ الرَّحمن المقدسي، المتوفى سنة سبع وتسعين وست مئة، وهو من الكتب المتوسطة فيه.

٢٣٩٦ - وشَرَحَه الحَنْبلي (٢).

• البَدْرُ المُنير في شَرْحِ التّيسير. يأتي.

٢٣٩٧ - البَدْرُ الذي انجلى في مسألة الوَلا:

للشَّيخ جلالِ الدِّين عبدِ الرَّحمن (٣) بن أبي بكر السيوطي، المتوفى سنة إحدى عشرة وتسع مئة.

٢٣٩٨ - بَدْرُ الواعظين وذُخر العابدين:

لعبد اللطيف (٤)، المشهور بابن الملك، في مجلد، أوَّلُه: الحمد لله الذي سيّر العُلماء للإرشاد … إلخ، رُتِّبَ على عشرينَ مَجلِسًا، مُشتملا على الأحاديث والآثار والحكايات والأشعار وأهداه إلى السلطان بايزيد بن محمد خان، وذَكَرَ أنَّ تاريخ تأليفه: لفظ فايض.


(١) ترجمته في: المقتفي ٣/ ٤٠٢، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٨٥٠، ومعجم شيوخ الذهبي ١/ ٦٠، والمعجم المختص، ص ٢٧، والوافي بالوفيات ٧/ ٤٨، وأعيان العصر ١/ ٢٥٨، وفوات الوفيات ١/ ٨٦، وذيل طبقات الحنابلة ٤/ ٢٨٨ وفيه مزيد تراجم وقد قرأ البرزالي هذا الكتاب عليه.
(٢) هكذا ذكره من غير أن يعرفه.
(٣) تقدمت ترجمته في (٢٨).
(٤) هو عبد اللطيف بن عبد العزيز بن أمين الدين المعروف بابن الملك المتوفى سنة ٨٠١ هـ. ترجمته في: الضوء اللامع ٤/ ٣٢٩، والشقائق النعمانية، ص ٣٠، والطبقات السنية ٤/ ٣٨٣، وسلم الوصول ٢/ ٣٠٠، وشذرات الذهب ٩/ ٥١٢، وذكر وفاته سنة ٨٨٥ هـ، وهو بعيد جدًّا ١/ ٦١٧ وقال: "أرخوا تاريخ وفاته ببرهان الأتقياء". ويؤيد ما ذهب إليه أنه كان معلمًا للأمير محمد بن آيدين الذي عاش في أواخر المئة الثامنة، فضلا عن أن ابنه محمدا أتم كتاب روضة المتقين سنة ٨٥٤ هـ كما في هدية العارفين ٢/ ١٩٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>