(٢) أخرجه أحمد في الزهد (ص ١١٧) عن إسماعيل بن محمد، عن مروان بن معاوية به. وانظر الدر المنثور للسيوطي (٩/ ٣٨١)، وعزاه لأحمد. (٣) هو أحمد بن محمد بن عبد العزيز الجوهري. (٤) زكريا بن يحيى بن خلاد. (٥) هو ابن عيينة. (٦) أخرجه أبو علي الصوري في الفوائد المنتقاة (ص ٤٨) من طريق عبيد الله بن عبد الرحمن السكري. والبيهقي في الشُّعب (١٢/ ٣٥) من طريق أبي عبد الله المقدمي، كلاهما عن أبي يعلى المنقري به. إلاَّ أنَّ الأثر في الشُّعب من قول الأصمعي، وأشار المحقق في الحاشية أنَّ في نسخة (ل) من الشُّعب زيادة: (قال سفيان)، وهو الصواب. وانظر: عيون الأخبار (٢/ ١٠)، العقد الفريد (٢/ ٢٢٠). وقد روي الأثر مرفوعاً من حديث جابر عند أبي نعيم في الحلية (٣/ ٢٦٥، ٢٦٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٦١/ ١٢٨، ١٢٩) ضمن حديث طويل، ولعله ما أشار إليه ابن عيينة من قوله: (بلغني). والبيت يُنشد للإمام الشافعي كما في مناقب الشافعي للبيهقي (٢/ ٧٤)، والطيوريات للسِّلفي (٣/ ١١٦٤).