قال الخطيب: «كان ثقة». والجواربي نسبة إلى الجوارب وعملها. انظر: تاريخ واسط (ص ٢١١)، تاريخ بغداد (١١/ ٣١٤)، الأنساب (٢/ ١٠٢). (٢) سنده واهٍ، والحديث صحيح من طرق أخرى. وهو عند أبي بكر الشافعي في الغيلانيات (١/ ٢٤٧)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣١/ ١٧٢). وفيه المعلَّى بن عبد الرحمن، وهو متَّهم بالوضع، وتقدَّم. وجاء الحديث من طرق أخرى، تقدَّم ذكر بعضها برقم: (٨٥). (٣) إسناده ضعيف. وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣٠/ ٣٣٩)، عن أبي القاسم بن الحصين (شيخ السِّلفي) به. وهو عند أبي بكر الشافعي في الغيلانيات (١/ ٢٨٢)، (٢/ ١١)، وابن أبي الدنيا في المتمنِّين (ص ٥٧). وأخرجه أحمد في فضائل الصحابة (١/ ١٣٤)، وابن أبي شيبة في المصنف (٦/ ٣٥١) عن إسماعيل بن عُلية، عن يونس بن عبيد، عن الحسن بن أبي الحسن البصري به. وهذا سند منقطع، الحسن البصري لم يُدرك عمر بن الخطاب ﵁.