والعَِرقي قيل بفتح العين وبكسرها، وسكون الراء، وفي آخرها قاف. ذكره ابن عساكر، وقال: «حدَّث بعرقة من أعمال أطرابلس من ساهل دمشق». انظر: الأنساب (٤/ ١٨٠)، تاريخ دمشق (٨/ ٤٥)، بغية الطلب (٣/ ١٣٥٨)، توضيح المشتبه (٦/ ٢٣٤). (٢) لم يتبين لي من هو. (٣) لعله العامري أبو عبد الملك البسري الدمشقي. (٤) الفاكهة المعروفة. (٥) موضوع. وآفته حمزة بن أبي حمزة النصيبي، قال عنه الحافظ: «متروك متهم بالوضع». والرواي عنه عثمان بن عبد الرحمن قال عنه أيضاً: «صدوق أكثَرَ الرواية عن الضعفاء والمجاهيل، فضُعِّف بسبب ذلك، حتى نسبه ابن نمير إلى الكذب، وقد وثقه ابن معين». (٦) المعروف بابن الصباغ البغدادي، مفتي الشافعية، مولده سنة (٣٦٦ هـ)، وتوفي سنة (٤٤٨ هـ). قال الخطيب: «كتبنا عنه وكان ثقة فاضلاً». انظر: تاريخ بغداد (٢/ ٣٦٢)، السير (١٨/ ٢٢)، طبقات الشافعية (٤/ ١٨٨). (٧) عبد الله بن إبراهيم بن محمد بن تميم أبو القاسم القاضي. قال الخطيب: «خرَّج له أبو حفص ابن شاهين فوائد … وكان صدوقاً». تاريخ بغداد (٩/ ٤١٠). (٨) محمد بن حفص الطالقاني نزيل مصر. قال الدارقطني: «ضعيف». الميزان (٤/ ٤٤٦)، اللسان (٥/ ١٤٦).