قال عبد الغافر الفارسي: «الزاهد الفقيه الأمين الصالح العابد، سمع الكثير وعُمِّر عمراً مباركاً»، وقال الذهبي: «الشيخ الإمام الصالح القدوة الزاهد، مسند خراسان». انظر: المنتخب من السياق (ص ٣٦٨)، السير (١٨/ ١٠). (٢) إسماعيل بن نُجيد بن أحمد بن يوسف السلمي أبو عمرو النيسابوري، مولده سنة (٢٧٢ هـ)، وتوفي سنة (٣٦٥ هـ). قال الحاكم: «ورث من آبائه أموالاً كثيرة، فأنفق سائرها على الزهاد والعلماء». وقال الذهبي: «الشيخ الإمام القدوة المحدِّث الرباني، شيخ نيسابور ومسند خراسان». انظر: السير (١٦/ ١٤٦)، تاريخ الإسلام (٨/ ٢٣٧). (٣) ابن المعتمر. (٤) مسلم بن صُبيح. (٥) صحيح. وأخرجه البخاري في صحيحه (١/ ٢٣٩) (٧٩٤) عن حفص بن عمر، وهو أبو عمر الحوضي البصري به. وأخرجه في (٥/ ١١٢) (٤٢٩٣) عن بندار، عن غندر، عن شعبة. وأخرجه أيضاً في (٦/ ٤٠٨) (٤٩٦٨)، ومسلم في صحيحه (١/ ٣٥٠) من طريق جرير. والبخاري في (١/ ٢٤٦) (٨١٧) من طريق سفيان، كلاهما عن منصور به. وأخرجه البخاري في صحيحه (٦/ ٤٠٨) (٤٩٦٧)، ومسلم في صحيحه (١/ ٣٥١) من طريق الأعمش، عن أبي الضحى مسلم بن صُبيح به. (٦) زيادة من (ف). (٧) من قوله: (بقراءة) إلى (وتسعين) ليست في (ف).