وأخرجه السِّلفي في معجم السفر (ص ٦٢)، والأربعين البلدانية (ص ٣٤)، ومن طريقه الذهبي في السير (١٣/ ٣٧٢). وهو عند أبي بكر الشافعي في الغيلانيات (٢/ ١٤٦)، وعوالي الغيلانيات (ص ٤٢١)، ومن طريقه أخرجه الذهبي في السير (١٣/ ٣٧٢). وأخرجه أبو بكر الشافعي أيضاً (٢/ ١٤٧) من طريق محمد بن أبي بكر، عن سليمان بن داود به. وأخرجه النسائي في السنن (٢/ ٢٠١)، وأبو بكر الشافعي في الغيلانيات (٢/ ١٧٤) من طريق إبراهيم بن سعد به. وأخرجه البخاري في صحيحه (١/ ٨٧، ٨٨) (٢٦١، ٢٦٣)، ومسلم في صحيحه (١/ ٢٥٦) من طريق القاسم بن محمد به. (٢) أبو محمد السلمي، يعرف بابن الصَّامدي، ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣٤/ ١٨٩) ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً. (٣) هو ابن الوزير بن الحكم السلمي أبو عبد الله الدمشقي. (٤) هو ابن محمد الطاطري. (٥) ذكره البخاري في التاريخ الكبير (٦/ ٤٧٣)، وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (٦/ ٣٣١)، ولم يذكرَا فيه جرحاً ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في الثقات (٧/ ٢٥٣). (٦) سنده ضعيف، والجملة الأولى صحيحة بما قبلها. والحديث عند أبي بكر الشافعي في الغيلانيات (٢/ ١٤٧)، ومن طريقه أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣٤/ ١٩٠). وفي إسناده ابن لهيعة، وهو ضعيف، وعطاء بن خبَّاب لم يوثقه إلاَّ ابن حبان.