كذبه ابن معين وأحمد وغيرهما، وتركه غير واحد. انظر: التاريخ الأوسط (٢/ ٢٥٦)، الجرح والتعديل (٤/ ١١٤)، الكامل (٣/ ٢٩٥)، الضعفاء للعقيلي (٢/ ١٢٨)، تاريخ بغداد (٩/ ٤٠)، الميزان (٢/ ٣٩٥)، اللسان (٣/ ٨٤). (٢) أخرجه ابن بشكوال في الفوائد (ل: ٢١/ أ) من طريق أبي بكر المفيد، عن الحسن بن عبيد الله العبدي، عن الشاذكوني به. وأخرجه ابن المقرئ في المعجم (ص ٣١٦)، والرامهرمزي في المحدث الفاصل (ص ٢٠٢)، والخطيب في الجامع لأخلاق الراوي (١/ ١٥٠)، والسمعاني في أدب الإملاء (٢/ ٤٥٠) من طريق ابن الأصبهاني، قال: قيل لشريك، فذكره، وليس فيه ذكر شعبة، ووقع في الجامع ومعجم ابن المقرئ: (منتقد)! والمراد بالعصائد جمع عصيدة، وهو دقيق يُلتُّ بالسَّمن ويُطبخ، كما في لسان العرب (٣/ ٢٩١). أي أنَّه لا يشغله الأكل من ألوان الطعام عن طلب العلم. (٣) أبو عمرو الهلالي المصري، توفي سنة (٣٤٥ هـ). قال الذهبي: «وثَّقه ابن يونس، ووصفه بالصلاح». انظر: مشيخة ابن النحاس (ل: ١/ ب)، تاريخ الإسلام (٧/ ٨١٥). (٤) المصري، توفي سنة (٢٧٨ هـ). ذكره الذهبي، ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً، وهو من شيوخ الطبراني. انظر: المعجم الصغير (٢/ ٢٥٥)، تاريخ الإسلام (٦/ ٦٣٦). (٥) واسمه عبد الله بن صالح بن محمد الجهني مولاهم المصري. (٦) لم أقف عليه. (٧) في (ف) زيادة: (وأنا أسمع).