(٢) في الأصل: (الحسين)، والتصويب من (ف). (٣) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل و (ف)، وهو ثابت في مصادر التخريج، وقتيبة لا يروي عن قتادة، إنَّما روايته عن أبي عوانة وهو الوضاح اليشكري، والحديث سيورده المصنف عن شيخ آخر من شيوخه في الجزء الثالث عشر برقم: (١٢٥٨) بهذا الإسناد وفيه ذكر أبي عوانة. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل و (ف)، وهو ثابت في مصادر التخريج، وقتادة لا يروي عن أبي موسى، إنَّما روايته عن أنس، عن أبي موسى، والحديث سيورده المصنف عن شيخ آخر من شيوخه في الجزء الثالث عشر برقم: (١٢٥٨) بهذا الإسناد وفيه ذكر أنس. (٥) صحيح. أخرجه ابن الجوزي في مشيخته (ص ٧٤)، والذهبي في السير (١٦/ ٣٩٤) من طريق ابن المُسلمة به. وهو عند الفريابي في صفة المنافق (ص ٥٧). وأخرجه البخاري في صحيحه (٦/ ٥٥٣) (٥٤٢٧)، ومسلم في صحيحه (١/ ٥٤٩) كلاهما عن قتيبة بن سعيد به. ومسلم في صحيحه (١/ ٥٤٩) عن أبي كامل الجحدري، عن أبي عوانة وهو الوضاح اليشكري به. وأخرجه البخاري في صحيحه (٦/ ٤٣٦) (٥٠٥٩)، (٨/ ٥٨٤) (٧٥٦٠)، ومسلم في صحيحه (١/ ٥٤٩) من طرق عن قتادة به. (٦) المقرئ، يُعرف بابن المبارك، مولده سنة (٣٦٦ هـ)، وتوفي سنة (٤٥٨ هـ). قال الخطيب: «كتبنا عنه، وكان له سمت وهيبة، وظاهر وصلاح، وكان يقرئ القرآن، فأقرأ بحروف خرق فيها الإجماع، وادَّعى فيها رواية عن بعض الأئمة المتقدِّمين، وجعل لها أسانيد باطلة مستحيلة، فأنكر أهل العلم عليه ذلك إلى أن استتيب منها … وادَّعى ابن غالب أشياء غير ما ذكرناه، تبيَّن كذبه وظهر فيها اختلاقه». انظر: تاريخ بغداد (٧/ ٤٠٠)، تاريخ الإسلام (١٠/ ٩٧).