(٢) هو الثوري. (٣) صحيح لغيره. وهو في المسند (٢/ ٣٢٢). وأخرجه الترمذي في الجامع (١/ ٨) (٣) عن محمد بن بشار، عن ابن مهدي به. وأخرجه أبو داود في السنن (١/ ٤٩) (٦١)، والترمذي في الجامع (١/ ٨) (٣)، وابن ماجه في السنن (١/ ١٠١) (٢٧٥)، وأحمد في المسند (٢/ ٢٩٢)، والدرامي في السنن (١/ ١٨٦)، وعبد الرزاق في المصنف (٢/ ٧٢)، وابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢٠٨)، والبزار في المسند (٢/ ٢٣٦)، وأبو يعلى في المسند (١/ ٣٠٢)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٢٧٣)، والدارقطني في السنن (١/ ٣٦٠، ٣٧٩)، وأبو أحمد الحاكم في شعار أصحاب الحديث (ص ٧٧)، وأبو نعيم في الحلية (٨/ ٣٧٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٥، ١٧٣، ٢٥٣)، والخطيب في تاريخه (١٠/ ١٩٧)، وابن عبد البر في التمهيد (٩/ ١٨٥)، والبغوي في شرح السنة (٢/ ١٨٤)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٥٧/ ١٧٣)، والضياء في المختارة (٢/ ٣٤١، ٣٤٢) من طرق عن سفيان الثوري به. وقال الترمذي: «هذا الحديث أصحُّ شيء في هذا الباب وأحسن، وعبد الله بن محمد بن عقيل هو صدوق، وقد تكلَّم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه، وسمعتُ محمد بن إسماعيل يقول: كان أحمد بن حنبل وإسحاق بن إبراهيم والحميدي يحتجون بحديث عبد الله بن محمد بن عَقيل، قال محمد: وهو مقارب الحديث». وللحديث شواهد يصح بها. انظر: نصب الراية (١/ ٣٠٧، ٣٠٨)، إرواء الغليل (٢/ ٨). (٤) صحيح. وهو في المسند (٢/ ٣٣٣). وأخرجه ابن ماجه في السنن (١/ ٤٩٣) (١٥٤٤)، وابن أبي شيبة في المصنف (٣/ ٤٠)، والبغوي في الجعديات (١/ ٤٨٧، ٤٨٨)، وابن عبد البر في التمهيد (٢٣/ ٢٦٧، ٢٦٨) من طريق وكيع به. وأخرجه مسلم في صحيحه (٢/ ٦٦٢) من طرق عن شعبة به.