وهو عند المصنف في الطيوريات (٣/ ١٢٠٢ ـ ١٢٠٤). وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٥٤/ ١٢٣) عن أبي البركات عبد الوهاب بن المبارك، عن ابن الطيوري به. وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى (٧٢١٢) من طريق محمد بن يعقوب، عن محمد بن عوف به. وأخرجه البخاري في صحيحه (٢/ ٥٦٧، ٥٦٨) (١٨٣٧) عن أبي المغيرة عبد القدوس الخولاني به. (٢) في (ف): (البخاري). (٣) الطيوريات (٣/ ١٢٠٤)، وزاد: «قاله الصوري». وقوله (ضيق) أي: مشكل، فقد ورد من حديث أبي رافع أنَّه تزوَّجها وهو حلال، كما أشار إلى ذلك ابن المسيب، ورجَّح بعض العلماء روايته على رواية ابن عباس؛ لأنَّه كان السفيرَ بينهما. انظر: فتح الباري لابن حجر (٩/ ٧٠). (٤) لم أقف على ترجمته، وكذا على الذي بعده. (٥) مدينة صغيرة على شاطئ الفرات غربيه. انظر: معجم البلدان (٢/ ٤٣٣). (٦) أخرجه ابن بشكوال في الفوائد (ل: ١٩/ أ) عن أبي بكر ابن العربي وأبي علي الصدفي، كلاهما عن ابن الطيوري به. وأخرجه ابن الجوزي في مناقب أحمد (ص ٥٩٤) من طريق أبي محمد الخلال، عن أبي بكر بن شاذان به. وفيه من لم أقف على ترجمته.