وتاللَّه إن العقيدة الحداثية والفكرة الماركسية هي التي من نفايات القرون، إذ أنها في جوهرها امتداد لأقوال الكفار والمشركين الأوائل.
وليس هذا فحسب بل هذه العقائد الجاهلية المعاصرة جزء من نفايات هذا العصر، وحسبك ما وصلت إليه الشيوعية من اضمحلال وانتهاء، بعد تفتت دولة الإلحاد "الاتحاد السوفيتي" وتحطم المنجل والمطرقة التي سجد لوثنيتها سميح القاسم وأمثاله من الماركسيين العرب!!.
ومن أقواله الجاحدة للقضاء والقدر، وعلى طريقة صلاح عبد الصبور المشار إليها آنفًا، قوله: