(٢) ينقل باروت هذا النص عن خالدة سعيد في البحث عن الجذور، دار مجلة شعر بيروت ١٣٧٩ هـ/ ١٩٦٠: ص ٩. (٣) ينقل باروت هذا النص عن الخال في مقال له بعنوان بين المثال والواقع نشر في مجلة أدب صيف ١٩٦٣ م/ ١٣٨٢ هـ: ص ٣. (٤) قضايا وشهادات ٢ صيف ١٩٩٠ م/ ١٤١٠ هـ من مقال لمحمد جمال باروت بعنوان "تجربة الحداثة": ص ٢٥٨ - ٢٥٩. (٥) المراد بالمطلق هو ما كان بلا قيد ولا وثاق، والعريّ عن الصفة والشرط والاستثناء، هكذا عند أهل المنطق والكلام، أمَّا عند أهل الفلسفة المادية الحديثة فيريدون به الإشارة إلى أن شيئًا ما صالح من كل الأوجه بلا قيد، وهو التام والكامل والثابت والكليّ وغير النسبي، وعلى هذا فقد أطلقوا على الشعر والفن والديمقراطية والمذهب الإنسانيّ وغير ذلك لفظ المطلق. انظر: الكليات: ص ٨٤٨، ومعجم المصطلحات والشواهد الفلسفية: ص ٤٢٨ - ٤٣٠.