(٢) هي زَوْرُ البَعير الذي إذا برَكَ أصاب الأرض، وهي ناتِئة عن جِسْمه كالقُرْصَةِ وجَمْعُها: كَراكِرُ، وهي من أطايب ما يؤكل من الإبل، النهاية في غريب الحديث (٤/ ٢٩٨). (٣) هو الشواء والوقود أو النار، القاموس المحيط (١/ ١٦٨١). (٤) صِباغٌ يُتَّخذُ من الخَرْدَلِ والزبيب، لسان العرب (١/ ٥٣١). (٥) هو الخبز الرقيق، لسان العرب (١٠/ ٢٥٠). (٦) سورة الأحقاف، الآية (٢٠). (٧) إسناده ضعيف، فيه الحسن بن دينار انظر لسان الميزان (٢/ ٢٠٣)، إصلاح المال (٣١٣) رقم (٣٥٥)، وانظر رقم (٣٥٦، ٣٦٩، ٣٧٣)، الجوع (٥٠) رقم (٣٦)، بل كانت هذه وصية صاحبه علي بن أبي طالب -رضي اللَّه عنه- فانظر رقم (٣٨٠): "إن أردت اللحوق بصاحبيك، فاقصر الأمل، وكل دون الشبع، وانكس الإزار، واخصف النعل، تلحق بهما"، وهو في التواضع والخمول رقم (١٤٢)، الجوع =