(١) هو عمران بن حصين بن عبيد بن خلف الخزاعي، أبو نجيد، أسلم عام خيبر، وصحب، وكان فاضلا، وقضى بالكوفة، (ت: ٥٢ هـ) بالبصرة، وكان قد بعثه عمر -رضي اللَّه عنه- إليها ليفقههم، انظر: الإصابة (٤/ ٧٠٥)، والتقريب (٥١٥٠) والكاشف (٢/ ٩٢). (٢) إسناده حسن؛ والأثر صحيح، خالد بن رباح في منزلة الصدوق وتكلم فيه للقدر، انظر لسان الميزان (٢/ ٣٧٥)، مكارم الأخلاق (١٦ - ١٧) رقم (٧٦)، ورقم (٨٥)، وفيه أن السائل العلاء بن زياد، ورقم (٨٨)، وفيه أن السائل بشير بن كعب وزيادة: "إنه طيب الهوى وإنه وإنه"، فلم يزالوا به حتى سكن، ورقم (٩٩)، وفيه التصريح بأن الصحف هي التوراة، وهو في أبي داود (٥/ ١٤٧) رقم (٤٧٩٦)، وفيه أن السائل بشير بن كعب، وهو في صحيح البخاري كما في الفتح (١٠/ ٥٢١) رقم (٦١١٧)، ومسلم (٢/ ٦ - ٧). (٣) هو عبد اللَّه بن مسعود بن غافل الهذلي أبو عبد الرحمن، من السابقين الأولين، ومن كبار العلماء من الصحابة، مناقبة جمة، وأمَّره عمر على الكوفة (ت: ٣٢ هـ) أو =