ثم خرجتهما في "الصحيحة" (٨١ و ٣١٦٤)، وبينت فيه أنه لا وجه لمن جزم بتحسين حديث عائشة دون تصحيحه، وليس في حديثها عند الحاكم جملة الصلاة والسؤال، أما المعلقون الثلاثة فقالوا: "ولم نجده في المستدرك"! كما قصروا في اقتصارهم على تحسين حديث (جبير بن مطعم). (٢) يعني في "عمل اليوم والليلة" كما نبه عليه الحافظ الناجي في آخر كتابه (٢٢٨/ ١)، وقد أخرج عنه الأول منها ابن السني في "عمل اليوم والليلة" (رقم-٤٤٨ - طبع مصر). ثم خرجتهما في "الصحيحة" (٨١ و ٣١٦٤)، وبينت فيه أنه لا وجه لمن جزم بتحسين حديث عائشة دون تصحيحه، وليس في حديثها عند الحاكم جملة الصلاة والسؤال، أما المعلقون الثلاثة فقالوا: "ولم نجده في المستدرك"! كما قصروا في اقتصارهم على تحسين حديث (جبير بن مطعم).