للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إبراهيمُ مثل علقمة، ولا رأى علقمة كابن مسعود رضي اللَّه عنه، فيما زعم.

قلت: وفي السلسلة ما يحتاج لتحرير ومزيد نظرٍ، واللَّه المستعان، [وعليه التكلان والحمد للَّه رب العالمين] (١).


(١) ما بين حاصرتين زيادة من (ح)، وورد في هامشها ما نصُّه: بلغ العرض على مؤلفه أبقاه اللَّه.