٣١٤٠ - صحيح: أخرجه البخاري [٤٥٦٧، ٦٢٨٤، ٦٩٤٩]، ومسلم [٢٨٤٨]، والترمذي [٣٢٧٢]، وأحمد [٣/ ١٣٤، ١٢٤، ٢٢٩، ٢٣٤، ٢٧٩]، وابن حبان [٢٦٨]، والنسائي في "الكبرى" [٧٧١٩، ٧٧٢٥]، وعبد بن حميد في "المنتخب" [١١٨٢]، وأبو نعيم في "الحلية" [٧/ ٢٠٤]، وابن أبي عاصم في "السنة" [رقم ٥٣١، ٥٣٢، ٥٣٣، ٥٣٤]، وأبو عوانة" [رقم ٣٤٣، ٣٤٤]، والبغوي في "شرح السنة" [٨/ ١٠]، والبيهقي في "الأسماء والصفات" [رقم ٧٣٣، ٧٢٤]، واللالكائي في "شرح الاعتقاد" [رقم ٧١٩]، والدارقطني في "الصفات" [رقم ١، ٢، ١٣] وابن خزيمة في "التوحيد" [رقم ١٢٤، ١٢٥، ١٢٦، ١٢٧، ١٢٨، ١٢٩]، وجماعة كثيرة من طرق عن قتادة عن أنس به ... وسياق الترمذي والنسائي وعبد بن حميد والبغوي وهو رواية للبخارى ومسلم وأحمد والبيهقي وأبي عوانة وابن خزيمة وابن أبى عاصم: (لا تزال جهنم تقول: {هَلْ مِنْ مَزِيدٍ (٣٠)} [ق: ٣٠] حيت يضع فيها رب العزة قدمه؛ فتقول: قط قط وعزتك؛ ويزوى بعضها إلى بعض) لفظ الترمذي، وزاد البخاري ومسلم وابن خزيمة وأحمد والبيهقي في رواية لهم: (ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقًا فيسكنهم فضل الجنة) هذا لفظ البخارى، وهذه الزيادة أيضًا عند البغوى وأبي نعيم. ٣١٤١ - صحيح: مضى سابقًا [برقم ٢٩٢٩]. ٣١٤٢ - صحيح: مضى سابقًا [برقم ٣٠٠٠].