قلتُ: هو عند بعضهم بنحوه ... وفى رواية لأحمد: (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سمع بكاء صبى في الصلاة؛ فخفَّف، فظننا أنه خفف من أجل أمه رحمة للصبى) وفى رواية أخرى: (سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - نداء صبى وهو في الصلاة؛ فخفَّف، فظننا أنه إنما فعل ذلك رحمة للصبى؛ إذ علم أن أمه معه في الصلاة) ونحوها رواية تأتى للمؤلف بعد الآتى [برقم ٣٧٢٥]. وله طرق أخرى عن أنس به نحوه ... مضى بعضها [برقم ٣١٥٨، ٣٢٩٤. ٣٣٧٦، ٣٤٣٦]. ٣٧٢٤ - صحيح: انظر قبله. ٣٧٢٥ - صحيح: انظر قبله. ٣٧٢٦ - صحيح: أخرجه أحمد [٣/ ١٠٣، ١١٥، ٢٦٣]، وابن حبان [٦٤٧٢، ٦٤٧٣]، والحاكم [١/ ١٥٢]، وابن أبى شيبة [٣١٦٥٤، ٣٤١٠٥]، والنسائى في "الكبرى" [١١٧٠٦]، وهناد في "الزهد" [١٣٤]، والحسين بن حرب في "زوائده على زهد ابن المبارك" [١٦١٢]، =