وزاد ابن عرفة ومن طريقه أمة الله مريم والبيهقى في "سننه" وفى "الاعتقاد" وفى "الدلائل" وأبو عوانة في الموضع الثاني والآجرى قوله: (إن من الأنبياء لمن يأتى يوم القيامة ما معه مصدق غير واحد) وهذه الزيادة عند ابن منده في الموضع الأول والثالث، وكذا هي عند الخطيب في "تاريخه" وشطر الحديث الأول: ليس عند أبى عوانة في الموضع الأول، ولا البغوى ولا ابن أبى داود ولا الآجرى، فعند ابن أبى داود بدله: (يجئ النبي ومعه رجل، ويجئ النبي ومعه الرجلان) وعند البغوى وأبى عو انة مكانها: (وأنا أول من يقرع باب الجنة هذا) وهذه رواية لمسلم أيضًا وغيره. ٣٩٦٠ - صحيح: مضى سابقًا بسياق أتم [برقم ٣٩٥٢]. ٣٩٦١ و ٣٩٦٢ - صحيح: أخرجه مسلم [١٣٦]، وأحمد [٣/ ١٠٢]، وابن أبى عاصم في السنة [رقم ٦٤٧]، وابن منده في "الإيمان" [١/ رقم ٣٦٦]، والهروى في "ذم الكلام" [٣/ رقم ٤٩٤]، وأبو عوانة [رقم ١٧٨]، وابن الأعرابى في "المعجم" [رقم ٢١٨٠]، وأبو محمد عبد الغنى بن عبد الواحد في "التوحيد لله" [رقم ٤١]، وغيرهم من طرق عن المختار بن فلفل عن أنس به ... وهو عند بعضهم نحوه ... وزاد ابن أبى عاصم: (فعند ذلك يضلون).