٥٥٠١ - ضعيف: أخرجه أبو داود [١٤٩٨]، والترمذى [٣٥٦٢]، وأحمد [١/ ٢٩، ٥٩]، والطيالسى [١٠]، والبزار [١/ رقم ١١٩/ البحر]، والبيهقى في "سننه" [رقم ١٨١، ١٨٢، ١٨٣، ١٨٤]، وعبد بن حميد في "المنتخب" [٧٤٠]، وأبو طاهر السلفى في "مشيخة ابن الحطاب" [رقم ٥٢]، وابن سعد في "الطبقات" [٣/ ٢٧٣]، والخطيب في "تاريخه" [١١/ ٣٩٧]، وابن عدى في "الكامل" [٥/ ٢٢٧]، وابن حبان في "المجروحين" [٢/ ١٢٨]، والسمعانى في أدب الإملاء [ص ٣٦]، والفاكهى في "أخبار مكة" [رقم ٨٣٦]، وغيرهم من طريقين عن عاصم بن عبيد الله بن عاصم العمرى عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه به ... وهو عند بعضهم نحوه ... وزاد أبو داود وأحمد وعبد بن حميد في آخره من قول عمر: (فقال كلمة ما يسرنى أن لى بها الدنيا) لفظ أبى داود، وهو رواية للبيهقى والضياء وابن سعد؛ ولفظ أحمد لهذه الزيادة: (فقال عمر: ما أحب أن لى بها ما طلعت عليه الشمس، لقوله: يا أخى) وهذا اللفظ رواية أيضًا للبيهقى والضياء. قال البزار: "وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن عمر بهذا الإسناد، ورواه شعبة والثورى عن عاصم بن عبيد الله ... ". =