وهو عند أحمد والبيهقي وابن أبي عاصم في "الآحاد": في سياق أتم، وهو رواية لمسلم وأبي عوانة وحدهما ... وهذا السياق يأتي بعد الآتى. قلتُ: وهذا إسناد قوي؛ رجاله كلهم ثقات؛ ومهاجر بن مسمار: غمزه ابن سعد وحده، مع قوله عنه: "صالح الحديث"، وكذا قال عنه البزار، وقد وثقه ابن حبان والذهبى، واحتج به مسلم في "صحيحه"، وقول الحافظ عنه في "التقريب": "مقبول"، غير مقبول، بل هو شيخ ثقة ربما وهم على التحقيق. وللحديث: طريق آخر مضى [برقم ٧٤٤٣]، واللَّه المستعان. ٧٤٦٢ - ضعيف بهذا السياق: أخرجه أحمد [٥/ ٨٩]، والطبراني في "الكبير" [٢/ رقم ١٨٥٣]، وفي "الأوسط" [٢/ رقم ١٨٥٢]، وفي "الصغير" [١/ رقم ١١٢]، وابن أبي عاصم في "السنة" [١/ رقم ٣٢٤/ ظلال الجنة]، والبيهقي في "القضاء والقدر" [رقم ٣٦١]، والبزار [٣/ رقم ٢١٨١/ كشف الأستار]، وغيرهم من طريق محمد بن القاسم الأسدي عن فطر بن خليفة عن أبي خالد الوالبي عن جابر بن سمرة به. قال الطبراني: "لم يرو هذا الحديث عن فطر إلا محمد، ولا يروى عن جابر بن سمرة إلا بهذا الإسناد". =