للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* ويَجِبُ عليه تَغْيِيرُ المُنكَرِ (١).

* ويَحْرمُ عليه خَائنةُ الأَعْيُنِ، والمَنُّ لِيستكثِرَ (٢)، ونَزْعُ لَأْمَتِه حتى يُقاتِلَ (٣)

* ويَجبُ عليه مُصابَرةُ العَدوِّ الكثيرِ (٤)، وإنْ زادُوا على الضِّعْفِ بِكَثيرٍ (٥).

* وله صفيُّ المَغْنَمِ.

* وخُمُسُ الخُمُسِ فِي الغَنيمةِ.

* والفَيْءُ، وأرْبعةُ أخْماسِ الفَيْءِ (٦)؛ لِأنَّ بِه النُّصرَةَ، إذْ مِن (٧) خَصائصِه على الأنْبياءِ:

* نَصرُهُ بالرُّعبِ مَسيرةَ شَهْرٍ، وفِي رِوايةٍ: شَهرَيْنِ.

* وإحْلالُ الغَنائِم.

* وجَعْلُ الأرضِ لَه مسجدًا، وتربتِها طَهُورًا.

* وبعثتُهُ عَامةٌ.


(١) ذكره النووي في "الروضة" (٧/ ٤) وقال: قد يقال: هذا ليس من الخصائص، بل كلّ مكلّفٍ تمكن من إزالته، لزمه تغييره، ويجاب عنه بأن المراد أنه لا يسقط عنه للخوف، فإنه معصوم، بخلاف غيره، واللَّه أعلم.
(٢) "روضة الطالبين" (٧/ ٥ - ٦).
(٣) "روضة الطالبين" (٧/ ٥).
(٤) "روضة الطالبين" (٧/ ٤).
(٥) في (ب): "الكثير".
(٦) "روضة الطالبين" (٧/ ٧).
(٧) "من" سقط من (ل).

<<  <  ج: ص:  >  >>