(٢) متفق على صحته: أخرجه البخاري في ٧٥ - ك المرضى، ٢٠ - ب دعاء العائذ للمريض، (٥٦٧٥) بلفظ: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إِذَا أتى مريضًا أو اُتِي به إليه، قال عليه الصلاة والسلام: أذهب البأس، رب الناس وأنت الشافي، ... » الحديث مثله. و ٧٦ - ك الطب، ٣٨ - ب رقية النبي صلى الله عليه وسلم، (٥٧٤٣) بلفظ «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوِّذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: اللهم رب الناس، أذهب البأس واشفه، وأنت الشافي، ... » والباقي مثله. و ٤٠ - ب مسح الراقى الوجع بيده اليمنى، (٥٧٥٠) بنحو الذي قبله. ومسلم في ٣٩ - ك السلام، ١٩ - ب استحباب رقية المريض، (٢١٩١/ ٤٦ - ٤/ ١٧٢١) بلفظ «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إِذَا اشتكى منا إنسان مسحه بيمينه، ثم قال: «أذهب البأس، رب الناس، واشف وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا» فلما مرِض رسول الله صلى الله عليه وسلم وثقُل، أخذت بيده لأصنع به نحو ما كان يصنع، فانتزع يده من يدي، ثم قال: «اللهم اغفر لي، وجعلني مع الرفيق الأعلى» قالت: فذهبت أنظر، فإذا هو قد قضى». و (٤٧ و ٤٨) بدون القصة. والنسائي في السنن الكبرى، ٧٠ - ك الطب، ٤٠ - ب مسح الراقي الوجع بيده اليمنى، (٧٥٤٥ - ٤/ ٣٦٧). و ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ٢٤٢ - ب ذكر ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ به أهله، (١٠٨٤٨ - ١٠٨٥٣ - ٦/ ٢٥٠ - ٢٥١) [١٠١٠ - ١٠١٤]. و ٢٤٤ - ب بأي اليدين يمسح المريض؟ (١٠٨٥٥) [١٠١٦]. وابن ماجه في ٦ - ك الجنائز، ٦٤ - ب ما جاء في ذكر مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، (١٦١٩) مطولًا بالقصة. و ٣١ - ك الطب، ٣٦ - ب ما عَوَّذ به النبي صلى الله عليه وسلم، وما عُوِّذ به، (٣٥٢٠). وابن حبان (٧/ ٢٣٦ و ٢٣٧/ ٢٩٧٠ و ٢٩٧١). وأحمد (٦/ ٤٤ و ٤٥ و ١٠٩ و ١١٤ - ١١٥ و ١٢٦ و ١٢٧ و ١٣١ و ٢٧٨) وفي بعضها «واشف إنك أنت الشافي». وعبد الرازق في المصنف (١١/ ١٩). وابن سعد في الطبقات (٢/ ١٦٢ و ١٦٤). وابن أبي شيبة في المصنف (٧/ ٤٠٤) و (١٠/ ٣١٢ و ٣١٣). وأبو يعلي (٤٤٥٩ و ٤٨١١). والطبراني في الدعاء (١١٠٠ - ١١٠٤). وابن السني (٥٥١). والبيهقي في الكبرى (٣/ ٣٨١). وفي الأسماء والصفات (١/ ١٥٦ - ١٥٧). - وفي رواية هيم عن الأعمش- عند الطبراني (١١٠٢) - وأبن السني والبيهقي في الأسماء والصفات- قال: «وضع يده على المكان الذي يشتكي المريض، ثم يقول: «بسم الله، أذهب البأس» ورواية البيهقي بدون ذكر البسملة.