(١) متفق علي صحته: أخرجه البخاري في ١٩ - ك التهجد، ١ - ب التهجد بالليل، (١١٢٠) بلفظه وفي ٨٠ - ك الدعوات، ١٠ - ب الدعاء إذا انتبه من الليل، (٦٣١٧) وفي ٩٧ - ك التوحيد، ٨ - ب قول الله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ}، (٧٣٨٥) و ٢٤ - ب قول الله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ}، (٧٤٤٢) و ٣٥ - ب قول الله تعالى: {يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ} (٧٤٩٩) وفي الأدب المفرد (٦٩٧). ومسلم في ٦ - ك صلاة المسافرين، ٢٦ - ب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، (٧٦٩ - ١/ ٥٣٢ - ٥٣٤). ومالك في الموطأ، ١٥ - ك القرآن، ٨ - ب ما جاء في الدعاء، (٣٤) وأبو داود في ك الصلاة، ١٢٢ - ب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء، (٧٧١ و ٧٧٢). والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ٢٩ - ب ما يقول إذا قام من الليل إلي الصلاة، (٣٤١٨) والنسائي في الصغرى، ٢٠ - ك قيام الليل، ٩ - ب ذكر ما يستفتح به القيام، (١٦١٨ - ٣/ ٣٠٩ - ٣١٠) في عمل اليوم والليلة (٨٦٨) وابن ماجه في ٥ - ك إقامة الصلاة، ١٨٠ - ب ما جاء في الدعاء إذا قام الرجل من الليل، (١٣٥٥). والدارمي (١٤٨٦ - ١/ ٤١٥) وأبو عوانة (٢/ ٢٩٩ - ٣٠١) وابن خزيمة (١١٥١ و ١١٥٢) والبيهقي في الكبرى (٣/ ٤ و ٤ - ٥) وفي الأسماء والصفات (١/ ٣٩ و ٣٠٩) وأحمد (١/ ٢٩٨ و ٣٠٨ و ٣٥٨ و ٣٦٦). وعبد الرزاق (٢٥٦٤ و ٢٥٦٥) والحميدي (٤٩٥) وابن أبي شيبه (١٠/ ٢٥٩). وعبد ابن حميد (٦٢١) وأبو يعلي (٤/ ٢٤٠٤) وابن السني (٧٦٠) والطبراني في الكبير (١١/ ١٠٩٨٧ و ١٠٩٩٣ و ١١٠١٢) وأبو نعيم في الحلية (٤/ ١٧). والبغوي في شرح السنة (٤/ ٦٨).